فضي البراك
لو علمت ولو بالصدفه أن عيني ستكتحل بوجهك الوضاء هنا وثغرك الباسم هناك .. لسابقت نفسي كي أكون أنا قصيدة ترتسم على صفحة وتفتخر بأن شفاهك نبست بها يوماً. ولول علمت يقيناً ان قصيدتي ستصافحك مره أخرى هنا لجمعت فيها مطايا الود محمولاً بأكف التحيا كي تصلك وبها مع الموروث شيء من حتى.
أينما تحل يكون الحضور مثرياً يا ابن العم
شكراً بحجم السماء فقط