كم تعبت أناملنا وهيآ تحيك ،
مابين سنارة الخريف وخيوط الليل نستمع بهدوء مخيف !! نصغي
للعزف البعيد نمشى على أوتآر الرحيل ويطربنآ تساقط الاوراق في فصلنآ الاخيرر ونحزن
من نبرآت صوت الريح ،
نقف ونعيد مشاهدة الشريط
علنا نعرف حكإية ذلك النسيج ، وتحدي الشتاء بصناعة المعطف آلجديد !
يامن تجلس على الرصيف أحذر
فا الموت قادم من حدائق الجليد !