امه بوسط الديد تنقل شرابه
سنه براس الثدي مثل المسامير
قبله بوسط البطن حضرة جنابه
متربعً تسعة أشهورً بتقدير
وابوه يتعب لين وفر زهابه
ماهد حيله غير كثر المشاوير
لله درك
ايها المبدع
وخالقي
نص فاخر وزاخر .. بالحكم الخالده
من
تجربة شاعر
أكن
له كل حُب وتقدير
تختم
دمت
بخير وعافيه