الاخ ابو عواض
مشكور على القصة والكلام الطيب لكن لي تعقيب بسيط
سالم بن ثويني بن حمود القلادي
ولد الشيخ ثويني بن حمود من فرسان بني رشيد
لم يكون عمه اللي قتله بل ولد عمه ولم يكون الخلاف لهذا السبب
وكان الخلاف ان غنام بن حمود ( المقتول) كان شيخ من مشايخ القلادان وكان يحمل بيرق من الملك عبدالعزيز وكان لايرضى ان احد يستقبل الضيوف ويشعل لهم النار الا في بيته وهذه من عادات مشائخ العرب
ولكن سالم كما هو الحال ابن شيخ وكان صديقا واخ لغنام بن حمود لكن في ذات يوم كان سالم ذاهب لغزو وأتى ضيوف لمنزله وشب لهم غلام كان عنده النار قبل صلاة الفجر ولما رأها غنام زعل وذهب واطفأها ولعل سالم قادم بعده بدقائق فسأل من فعل ذلك فقالوا غنام ( فحضر الشيطان والعياذ بالله ) فذهب له وهو يصلي وقتله
وتحسف كثيرا على ذلك لكن امر الله لايرده كائن كان,
واخذ يغز لحاله حتى استقر به الوضع الا ان اصبح اميرا على الشقة وتسمى شقة بن ضعية
ثم تركها واصبح رفيقا لعبدالعزيز بن مساعد فااراد ان يعطيه امارة الاحساء ولكنه رفض
واصبح مسؤل في قصر برزان حتى ملل من الجلوس وذهب الا بلاد الاردن عند الاشراف وانشد هذه القصيده
لا والله الا غدينا ( هيك) ** بعنا الجماعه بصناعي
ياما حلا الركب والتوريك** في ظهر من تقطع الباعي
قل للدجاجة وقل للديك** خله على سطحه يعاعي
وللقصيدة بقية وسلمت ودمت ..