هلا بك يا اخوي وهلا بدردشتك ومناقشتك الراائعة
أنا من رأيي :
ان الانسان لابد ان يكون له زلة في يومٍ ما لذا لابد ان يسامح مرة واثنيتن وثلاثة ..
وما ياخذ الطرف المقابل ايًا كان من اول زلة ربما تكون فلسفتي غبية نوعاً ما ولكن هذا انا ..
ومن جهة أخرى اذا زاد ذلك الجرح ووتمادى الطرف المقابل في الخطأ والأسف فقد اكون
وصلت الى نهاية المطاف ويكون الاعتذار ليس له معنى عندي لاني قد اعطيته كفايته من الوقت
ولابد لنا ان نعلم ان الدنيا دار اخذٍ وعطاء ...
واذا الانسان في حياتي أخطأ كثيراُ فلا مكان له ولا لإعتذاره في حياتي وهذا اسلوبي في الحياة ي
مكن صح يمكن خطأ لن استطيع التغيير لاني واثقة من صحته ...
كل مره تقولي اسف وانت تتعمد خطاك
هي وين هذه العواطف يلي شاغلني معاك
خذ بقايا ذكرياتك و الاماني و الوعود
وامحي اسمي من حياتك و انسى اني بالوجود
لا اترجى ما ابي اسمع رجاة
مل صبري و ضاعت ايامي معاك
ويبقى هذا مجرد رأي خاص فيني ومن طبعي الخاص
بعيداً عن فلسفة اللغة العربية وحروفها وكلماتها .....