قصة المهامزه وذوي حمد من القلادان يتكافلون على يد الشيخ ثاري ابن عدله
وهذه القصه ارويها عن الشاعر فوزان ابن الشيخ/عوض ابن مربح ابن بداي ابن حمد. والتي يرويها عن كبار السن ومنهم الشيخ /عبيد بن رويشد بن حمود والذي رواها على مسامعي انا
وهي كما يلي:
عندما قام مشوش الزعيتري بقتل مخلف ابن حمد ولاذ بالفرار ودخل في بيوت النميان وكان الوقت في المسأ فلحقه طلابة الثأر من ذوي حمد وقتلو من النميان ضنا منهم بأن القاتل من النميان وصارت النميان تطالب بثأرها والزعاتره مطلوبه بالثأر لذوي حمد وقال الشيخ بادي ابن حمد
البارحه مانامت العيني مانامت العين سهرانه
عيني تبا حادا الاثنيني ولماكر الحر شفقانه
لاوهني من قضا الديني او شاف بالعين ديانه
واشبع عميله من الشيني ثم عاد لديار حيانه
هذه الابيات قالها وهو جلاوي مع حرب حينما علم في جلية الشيخ خضران واخيه الشيخ خضير ابن رفادان وقد تسلل اليهم حتى قابلهم وعندما رأوه عن بعد عرفو زوله واطلق النار على خضير وصوبه
ونضرا للمداماه التي حصلت بينهم وازدياد الشر والذي سببه لم يصبه شي وهو مشوش الزعيتري حيث انه لم يعرف له طريق تدخل وجها وشيوخ القلادان والمهامزه فاتفقو على سوق الزود حقنا للدما وتكافلو عند الشيخ ثاري ابن عدله وهم الشيخ بنيان ابن حمد عن ذوي حمد ومشايخ النميان والزعاتره وبعد مرور فتره من الزمن كان الشيخ بنيان ابن حمد في منطقه تسمى محجره فنوخ عليه مشوش الزعيتري ضيفا وفي الصباح ارسل معه الشيخ بنيان احد جيرانه لتبليغ ذوي حمد لانهم في طريقه فصادفه في الطريق فالح ابن حمد فقتله فغضب الشيخ بنيان ابن حمد ورحل للشمال استعدادا لطلب ثاره من قاتل ضيفه وقام الشيخ ثاري ابن عدله بالحاق بعد المسمى قرب الشملي وقال له ارجع والحق يرجع لصاحه وفرقت حشمة وجه الشيخ بنيان اربعون وضحى ..,.....
آخر تعديل بواسطة البعيد الهادي ، 13-01-2010 الساعة 02:23 PM.
|