بسبب عيون البشر
كان يقوم ويمرض
فكان يواجه بعضاً من الفرق
وكان هنالك فريق ..
يسمى الهلال كما يسميه اصحابه
والهم الحق بان يتفاخرو بفريقهم
علي بطولاته وانجازاته ضد الفرق
ولالكنه لا يقوى لفوز علي هذا الفريق المريض
باكثر من هدف او هدفين او ثلاث
و لكي لا اظلم نفسي
في الدوري او الكاس او اي بطوله
وعلى رغم من مرضه
وبهمة شبابه
فاز على هذا الفريق القوي كما يسميه
او يعتقدوا اصحابه
في بطوله يعتبرها المشككين بانها بطوله ضعيفه ولا يهتم بها الفريق
وهم لا يعلمون بانها تحمل اسم غالي علينا وعلي الكره العالميه عموما
هو الامير فيصل ابن فهد
ومن لا يعرف الامير
لا يعرف تاريخ الكره السعوديه
وكان هذا الفريق مريضا وزداد مرضه بعد وفاة مؤسسه الامير الراحل عبد الرحمن بن سعود
وعلي رغم ظرووووفه
كان الفريق الهلالي
يعاني امام النصر
وتمر السنواات
وبعد سنوااات
من المرض للفريق النصراوي
وتحقيق الهلال بطوله ورائها بطوله
لم يختفي حب وعشق هذا الفريق المريض
من قبل جماهيره
وعشاقه
بل يزدادون يوماً بعد يوم
وهو لم يحقق اي بطوله تذكر او يهتم بها الاخرووون
ونهض الفريق المريض من مرضه
بهمة مشجعيه ورجال النادي العظماء
تشافى النادي
ونفض غبار المرض عن متنيه
وبدأ بالركض الى البطولات
ونبض قلبه للتحدي
وكانت هنالك معركه او بالاحرى مباراة مع
الفريق الهلالي
ودخل المباره الفريق النصرااوي وهو مصمم علي العوده بقوه
من بوابة الفريق الهلالي
الذي توج بلقب فريق القرن بآسيا
وقول آسيا
ومدعم بلاعبين عالميين
وبدافع الحفاظ علي الصداره
او بالاحرى الفوز بالدوري بدون هزيمه
وهذا لم يفعله الا فريق
واحد وهو الاتفاق
وايضا مفعم بالحيويه
والفوز بـــ 12 لقاء من 14
وهذا دافع الى اي فريق الى الأبداع
ولكن شمس النصر
شرقت وبزغت
مماأدى الي خسوف قمر الهلال
بثنائية رائعه
ومع سوء الطالع الذي واجه الفريق النصراوي
انتهت المباراة
بــ 2-1
وقال الفريق كلمته
وقال انا عائد بقوه
والمنافسه بقوه علي البطولات
القادمه
او بالاحرى بعد نفض غبار المرض اليوم
انتظرووووووووووا
او بالاحـــــــــرى ـالنصر قادم السنه القادمه البطوله
وتاج المجد القديم وسيفه
الذي خمد واختلس منه في مرضه
ولكم من تحياتي وشكري الكبير مني
اخوكم
العـــــــــــــــــــــرااب
.... الى الاست برث مع التحيه والاحترام
العجائب تهدم وتغطى بالرمال
.... ولكن تبقى عجائب
والنـــــــصـــــــــــــــر اعجوبة آسيا والعالم والكون والمجره بأسرها ...
كما برشلونه اعجوبة العالم هذه الايام