كُنْتُ دَائِمَاً أَتَكَلّف الغُموضْ ....
و كُنْتُ أنـجَحُ فِيْ إِخْفَاءِ مَا أُرِيّدْ..
إِلَى أَنْ .........
جَاءَ مَنْ يَفْهَمنِي و مَهْمَا فَعَلتْ لاَ تَنْطَلّي عَليّه تَمْثِيّلِيَاتِي :
(( أحاول أخفيه مير الحزن يفضحني
متمركزٍ بالحشى كن الحشى بيته
يا أللي تعاتب غموضي لا توضحني
ما باقيٍ في الخفوق إلا تناهيته ))