بَعْثَرَهْ مِنْ الْوَرٍيّدْ إلَىَ الْوَرٍيّدْ ..
وَ الأَلَمْ إذَآ إنْفَجَرْ وَ فِيْ بَوْحِهْ إنْدَثَرْ
وَ تَغَلْغَلْ إلَىَ مَهْدُ الْحَنَآيَآ لِـ يَنْتَشِلْ عَبْرَ ثُقْبُُ مِنْ مِحْبَرْ الْقَلَمْ
هَمْسَاً عَلَىَ هَمْسَاً عَلَىَ هَمْسّ
يَنْسَدِلْ الْهَمسْ عَلَىَ عَثَرَآتْ وَجَعْ خُلِقَ مِنْ رٍحْمّ الأَهَآتْ
وَتُرْتَجَلْ الآهَآتْ عَلَىَ وَهْنُُ مِنْ شَوْقٍ
أَيَآ أَلَمَاً ..قَدْ مُرٍغَ بَيْنَ الْنَفْسُ وَ شَهْوَآهَآ بِـ مَدَاداً مِنْ صَقِيّعْ
وَ أَسْكَنْ عَثَرَآتُهْ رُوحَاً مِنْ وَسْوَسَه شَيّطَآنِيَهْ لآ رٍيّبَ فِيّهَآ
وَ خَلَقَ مِنِيّ فِتْنَةُ جَرْحٍ عَبْرَ حُرُوفْ يَرْتَشِفُهَآ الأُلُوفْ ..
تلك الحروف التي تتنفس زيف رغم الالم