تحظرني ذكريا ت رائعة التي لم تغيب عن ذاكرتي تذكرت ذلك الوصف العذب
ثم تجسيدها في قصيدة من قصائد معتادين عليها ولكن هذه المرة في معزوفات و تجسيدات
خاصه لكم مع التحية
على صوت الدفوف ونغمة الريشـة مـع الألحـان=وعلـى مـوال همـك نغمـة الفـرقـا تهليـبـي
على شاطئ بحر همـك جنيـت اللـول والمرجـان=خذيت من الدرر حفنة عـذاب ولا أنـت داريبـي
هدوة موجك الهادي وفـي غفلـة مـن الحيتـان=جنيتـك للحسـاب وإيـش لـو زانـت مشاريبـي
أببعد رحلـة الشاطـئ وأعيـش بعالـم النسيـان=وأبعـد طيفـك اللـي لا بغيـت النـوم يسريبـي
خذيت من العمر شي (ن) كثير(ن) من فرح وأحزان=وعشتك يا الشباب بعز حتـى أنـه نبـت شيبـي
أبنسى ذكريـات(ن) شيـدت باللـوح والجـدران=وأبنسى ماجمـع مـن ذكريـات ومـن مكاتيبـي
ياربي راجيا عفـوك أنـا المذنـب أنـا الغلطـان=ياربـي لـي أسـرار خافيـة إلا أنـت تدريـبـي
إلهـي يإلهـي ياعظـيـم المـلـك والإحـسـان=تهـون أمـري الكايـد ويسـر لـي مصاعيبـي