هنا ينجلي الدور السعودي في حسم القضايا المصيريه
فكثير من قادة دول العالم والدول العربيه على وجه الخصوص قد قامو بالعديد من الاجتماعات والمؤتمرات بخصوص القضيه الفلسطينيه ولكنهم ورغم ان فيهم قاده لهم دورهم المؤثر دوليا واقليميا الا انهم لم يخرجو بتلك الاجتماعات الا بخفي حنين
ولو لم يكن لدى ابو متعب الرؤيه الواضحه والحل الجذري لهذه القضيه لما دعاه بيريز للمقابله
أطال الله في عمرك يابو متعب وحفظك لشعبك ووطنك