الشاعر القدير /محمد المويزري...
أولاً أرحب بك بيننا بهذا الصرح الشامخ..
ولا يختلف أثنان على شاعرتك العذبه..
وكم أسعدني تواجدك هنا..ولنا الشرف جميعاً..
ابقاك الله أخوي صمت الجروح وأنا سعيد بتواجدكم جميعا
بدايتةً حول شاعر المليون.
خروجك من البرنامج بالمراحل النهائيه شكله ضجه إعلاميه شاسعه وخصوصاً على مستوى القبيله..على الرغم بأن الجميع يجزم بأن خروجك ليس لسبب التصويت أو شئ آخر..فإنما هي مقاصد وراءها اللجنه..
ماتعليقك على ذلك ...
تعليقي عن سبب الخروج سبق وذكرته أما عن الشق الثاني (مقاصد وراءها اللجنة) اللجنة انصفتني انصاف كامل باختياري ضمن ال48 وبعد ذلك خلال المشاركة من الحلقة الأولى حتى خروجي..
..........
كثير من الشعراء بوقتنا الحالي يكون ضحل الثقافه.لذلك لم يكن شعرهم عذباً كصاحب الثقافه العاليه.ما السر في ذلك وهل يشترط الثقافه ليصل الشعر إلى شريحه واسعه من الناس.كما أجتمعت الثقافه والشاعريه لديك..
الشعر موهبة وكل موهبة تتطلب من صاحبها الصقل بما يناسبها والشعر يصقل بالقراءة والاطلاع على الجديد والتروي فالشاعر الذي لايتعب على قصيدته ويتمهل في ظهورها ويحافظ على متانة لغتها ومخزونها سيعيش التكرار ولن يتجاوز نفسه ولو مر عليه سنين وبذلك لن يصل إلى الجمهور
.......................
شعراء الجيل الماضي..
ليس بشعرهم لمسات ثقافيه .ولكن وصل إلينا ولازال يتداول إلى اليوم..
لماذا لم يكونون شعراء الجيل الذين ليس مثفقون.على شاكلتهم..
شعراء الجيل الماضي تحكمهم بيئتهم الشعرية الفطرية وخلدوا لأنهم مرحلة من مراحل الشعر النبطي مع أن الكثير من قصائدهم متوسطة المستوى
اما عن الشق الثاني عن عدم مشابهة شعراء الجيل الجديد لهم فهي الفطرة التي شابها التصنع فعندما يأتي شاعر معاصر ويبدأ قصيدته ب(سر ياقلم) أو (ياونتي) أو (البارحة) أو (بديت باللي) لاتستقبلها كما هو من شعراء الجيل الماضي فهو يعيش التقليد والتكرار مع اختلاف البيئة..
..................
هل أنت مقتنع بما وصلت إليه بشاعر المليون.رغم أن الجميع رشحك ضمن الثلاثة الأوائل بالبرنامج ...هل تؤيد ذلك..
المسابقة تخضعك أحياناً لحالها بعكس السباق لذلك يجب عليك الاقتناع خصوصاً إذا رضيت عما قدمت و هذا الترشيح جاء من كبار النقاد بل أن بعضهم نصبني حاملاً للبيرق شعرياً فلهم مني جزيل الشكر على حياديتهم وانصافهم..
.............................
عيده الجهني...
إختارتك لمجاراتها..
الجميع فسر الإختيار عدة تفسيرات..
ولكن نود منك تفسر لنا هذا الإختيار...
الأخت عيدة الجهني شاعرة قديرة لها اسلوبها وتجربتها المتراكمة الثرية فاحييها واحيي طرحها وتناولها للمواضيع مع القليل من التحفظ على تركيب النص
اما عن اختيارها لمجاراتي فقد اعادت سبب ذلك لتنوع قصائدي وكثرت بحورها وعدم مجاوزتي للحس العام داخل نصوصي
..........................
أين محمد المويزري قبل شاعر المليون...
وهل جرب أن يصل إلى الشهره وفشل..
رغم بأن شعرك كفيل بأن يوصلك إلى عالم الشهره..
وما الأسباب التي تحول دون ذلك
كنت متواجد في بعض المنتديات وسبق أن شاركت فالنسخة الثانية ولكن بداية البرنامج تعارضت مع تسجيل رسالة الماجستير فاعتذرت من القائمين عن المشاركة..
لك كل الووود
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته