كل شيء .. و كل لا شيء في الدنيا
صار يذكرنا بالشوق والذكرى ..
وأنت مقيدُ بحبال الألم
تحلمُ بربيع اللقاء ..
تسكنُ الأحلام
منتظراً المسافر .. !!
وأعود لتساؤل المقدمة وأجيبُ على نفسي :
لستُ إلا حكاية فتاة .. تعطي بسخاء
ضاعتْ بزمنٍ قل فيه الأوفياء ..
واقفة على رصيف السفر
عندما إجتاحها وحي الحنين .. !!
.
.
.
لو كان هناك لللأبداع أسم آخر لقلت بأنه ( الهنوف)
نص فارع وجميل كقلم الهنوف.. يستحق المتابعه والوقوف ,,