الحاجة والأصحاب !
للتواصل
.
.
.
.
.
بعد أنقطاع مبرر !
لا تشره علي أن صرت في حسبة الغيّاب = ترى الجرح نوب أحس فـ غيابي اعلاجه
عن مجالس الغاوين عديت لي مرقاب = آخايل نصوب الحلم وبروق لعاجه
أراجي مقابيل الليالي واحسب حساب = لمدات يمنى الحظ وأسج وأواجه
خطبت الفرايد والفكر مهر والخطاب = له الفخر يوم يروض الشرد لا نتاجه
اسولف لعمري عن طموحٍ حمله الشاب = وأنا انظر لها من باب كان ادبرت ناجه
عليها الأمور وحلها , لو بذلت اسباب = حسب منهجي , والبحر من يأمن امواجه
ماني جاهلٍ في سيف عنتر وشلفا ذياب = هذي زبدة الهرج أن تباينت فــ ادراجه
ترى الحاجة تميز لك القوم والأصحاب = عسى الله مايحدك على الناس في حاجه
لو الهم نصيبٍ نوب في قفلة الأبواب = ماخلوا من الأبواب ماصك مزلاجه
خذينا من الدنيا عبر , والسنين كتاب = تحفظ الردى والطيب والناس هراجه
ولو نمدح اللي ماش منصا ماقالوا طاب = ليا صار ما تارد ضواميه هداجه
أحث القدم واعزم همه , ولي مخلاب = ولا ظلم علي الياس شب الرجا اسراجه
علومٍ كثيره يارفيقي وأنا مرتاب = من الدرب مدخاله مهو مثل مخراجه
تحايلت له لو جابته حيلة النصاب = لكنه مدى وحظوظ راجينه اسياجه !
آخر تعديل بواسطة بشير الزبني ، 27-04-2009 الساعة 04:55 PM.
توقيع بشير الزبني |
تلويحه
دليل أني احبك ماخليت للجوال = سو ى الانتظار ومن يكلم له المشغول
على برج هاتفك المحلي مع التجوال = خذابي رسوم مشغل الخط عرض وطول
|
|