الشاعر ابن مطرود من كبار فحول شعراء قبيلة الشرارات بالقريات
له نادره شعريه مرحه حينما ركب الطائره لاول مره
يقول :
وادعت ناجح من مطار القريات
يوم ركبونا الطائره وشلعتنا
لفت ودارت وامرجت بين لحظات
لولا الكراسي والمحازم رمتنا
طاروا بنا حمـر العلابي خواجات
زغل العيون وجيههـم هولتنا
تكفى تشهـد يا ( فهـد ) واقرأ آيات
الموت جانا والظروف اجبرتـنا
جانا المضيف وقال وش فيه خدمات
قلت نزلونا بطونــا اوجعتــنـا
من قبل اشوف الغيم دون السموات
واليوم اشـوفه يا فهد من تحتـنا
عز الله اني ما حسبت الحسابات
والا تـرى سيارتي موصلتنا
يا زين ممشى الارض لو هي مسافات
إلـنا بشعـيب ٍ مجهـزين قهوتنـا
وش جابني لطائره والمطـارات
والله ما عُو د ركوبها إن نزلتـنا
لو تنفجر قامت تذيع المحطـات
رح عاد دور قشـنا من جثثـنا