![]() |
أسماء الله الحسنى
|
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
|
يسلمؤؤؤ-بس انتي ليه عدلتي-الورقه معاي مكتوب فيها الاستشفاء بإسماء الله الحسنى- وضحيلي
|
أهلاً بك
الأفضل كتابة أسماء الله الحسنى فأختارت هذالعنوان أبتعاد عن الشبه لأن الاستشفاء بإسماء الله الحسنى يدل على هذ الرابط وهذا من البدع http://bani-3abs.net/aa/showthread.php?t=72802&page=2 فأختارت هذالعنوان أبتعاد عن الشبه وأصلاً الموضوع مكرر وبما أنه أول مشاركه في المنتدى الإسلامي وتوجد فيه إضافات أدله تركته ولم أحذفه والحديث الذي ذكرتيه هذا هو المصدر إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة إنه وتر يحب الوتر هو الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعال البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور الراوي: أبو هريرة المحدث: البيهقي - المصدر: الاعتقاد للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 56 خلاصة حكم المحدث: تفرد بالرواية مع ذكر الأسامي الوليد بن مسلم ولم أجد ما أقتبسته والله أعلم إقتباس:
|
شكـــــــــــر لكي أختي الكريمة دلع العطاوي
وفقك الله لمايحبة ويرظاهhttp://im.gulfup.com/2011-01-21/12955976821.gif تقبلي مروري بكل فخر وعتزازhttp://im.gulfup.com/2011-01-21/12955977281.gif بندر بن طريف(هرم عبس) |
ياهلاوغلا يسعدني مرورك -الف شكرلك ياهرم
|
ماحكم تخصيص اسم من اسماء الله لمرض معين كالسميع لمرض في السمع؟
قال الله تعالى : " وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواالَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ " وقال النبي صلى الله علية و سلم : " إن لله تسعة و تسعون اسما من احصاها دخل الجنة" اسم الله الاعظم الذي إذا دُعي به اجاب و إذا سُئل به اعطى ، فاسماء اللهجل و علا لا يعلم عددها إلا هو سبحانة و تعالى ، و كُلها حُسنى ، و يجب اثباتها وإثبات ما تدل علية من كمال الله و جلاله و عظمته هذا العمل بـاطــــل لأنه من الإلحاد في اسماء الله و فيه إمتهـــــــــان لها . لأن المشروع في اسماء الله دعاؤه بها كما قال تعالى : ( فادعوه بها ) و كذلك اثبات ما تتضمنه من الصفات العظيمة لله .... لأن كل اسم منها يتضمن صفة لله جل جلالة ... لا يجوزأن تُستعمل في شيء من الأشياء غير الدعــــــــــــــاء بها ، إلا بدليل من الشرع ومن يزعم بأنها تُفيد كـذا و كـذا أو تُعالج كـذا و كـذا بدون دليل من الشرع فإنه قول على الله بلا علم. . و قد قال تعالى : ( قل إنما حرم ربي الفواحشما ظهر منها و ما بطن و الإثم و البغي بغير الحق و ان تشركوا بالله مالم ينزل بهسلطانا و أن تقولوا على الله مالا تعلمون ) . قال الشيخ ابن عثيمين : اعلم أنالدواء سبب للشفاء والمسبب هو الله تعالى فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سبباًوالأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان : النوع الأول : أسباب شرعية ،كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاءلهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به . النوع الثاني : أسباب حسية ،كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير منالأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهموالخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذنالله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحةالنفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسيعلى المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينسابالإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفعالمرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباًشرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة اللهتعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجمالشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : ((باب منالشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه)) ********************************* وأما عن راي في مثل هذا الحاله : *************************** أن العلاج إما أن يكون بأسباب حسيَّة وإما بأسباب شرعية ، فما كان بالأسباب الحسيةالمادية كذهاب الى المستشفي ونحو، وما كان بالأسباب الشرعية فمرجعه إلى الشرع في بيانما يعالج به وكيفيته وذكر الله بالأسماء الحسنى من الأمور الشرعية ، ولم يأتِ الشرع بمستندٍ شرعي واحد يدل على هذا التعيين للأسماء وهذه الكيفية فيالعلاج وما تعالجه ، فبطل كونها سبباً شرعياً للعلاج ، ولا يجوز الإلحاد في اسماء الله الشرعية وامتهانها بمثل هذه الطريقة . **هذا والله أعلم** |
دلع العطاوي يعطيج العافيه واقري المعوذات على هالصوره اللي انتي حاطتها
|
الساعة الآن +4: 09:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.