![]() |
هل من الـلائق ( أخلاقيــاً ) أن تتحدث ( المرأه ) عن ( الحب ) ؟؟؟
( الحب ) إنفعال فطري .. و ( الميل ) شعور جبلي .. وهي من أصعب الأمور التي لا يستطيع الإنسان التحكم بها حيث أن الحب يدخل القلب بلا إستئذان ولا سابق علم ولكن !! هل من الائق أن تتحدث ( الأنثى ) عن الحب ( تصريحا ) ؟! سواء كان حديثها عن طريق قصائد شعرية او كلمات نثرية او غير ذلك .. من وجهة نظري أعتقد ان التصريح بالحب او كتابة عبارات الغزل هي من الأمور التي تخل بـ المرأه اخلاقيا ولا تتناسب معها ابدا لأن المرأه تتميز ( بـ الحياء ) والحديث عن الحب وكتابة عبارات الغزل ~ سواء عبر قصائد او غير ذلك هو امر يخل بتوازن الحياء لدى ( المرأه المسلمة ) وهنا إشارة لقوله عليه الصلاة والسلام عندما سأله الصحابة عن علامة رضى الأنثى (البكر) عن الخاطب فقال ( صمتها ) / او كما قال عليه الصلاة والسلام / فعبر بالصمت دلاله على الحياء في امر مباح وهو الزواج .. فكيف بمن تكتب قصائد الحب وعبارات الغزل هنا وهناك دون ادنى خجل !!؟؟ بقـلـم : حـريـر ~ |
حرير
كتبتِ فأبدعتِ طرح راائع وجميل ومفيد وفي ظل التطور والتقدم والتكنولجيا وغيرها من الامور المساعده لتعبير والفضفضه عن النفس قد تختلف وجهات النظر حول ماذكرتي أو مانراه على ارض الواقع تحياتي لك |
حريرشكرلك ولقلمك على الطرح الرائع
إقتباس:
اللسان له آفتان عظيمتان أفة الكلام الباطل أفة السكوت عن قول الحق سوف أذكرعدة نقاط أن نتقي الله تعالى ومراقبته فيماتخط الأيدي فأننانكتب والملائكة تكتب والله يحاسب نتذكرأننا محاسبون عن كل كلمة نكتبها فل نكن مفتاح للخير مغلاق للشر وقبل هذكله .قول الله تعالى (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } قوله صلى الله عليه وسلم : إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا ؛ يرفعه الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا ؛ يهوي بها في نار جهنم ، أرى أن الأنثى لاتصرح بالحب ولامكاتبته مهماكان ولوكان لعالم من العلماء أن تقول أحبك في الله المؤمنه منهيه عند مخاطبة القول عندالأجانب فقد قال الله تعالى لأكمل نساء المؤمنين وأبعدهن عن الريب: (يَا نِسَاءَ النَّبِي لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) فمابالك لوصرحة بكتابته عن طريق الكلمات النثريه مجردرأي ودمتي على خير |
كل الشكر والتقدير لكِ على هذا الموضوع ياحرير
الحب وما أدراك ما الحب !!!!! الحب وجبه رئيسيه في حياه الانثى في هذا الزمان وأيضاً نقطة ضعف ودخول الذئاب البشريه إقتباس:
غير لائق وعليها مراقبه الله إقتباس:
((( إضافه بسيطه على وجه نظرك ))) َََ إذا قارنا بين الأنثى في الماضي والحاضر نجد فرق كبير *** الماضي / كانت الأنثى إذا شافت الرجل جلست من شدة الحياء و مستترة جداً وكان الحب قليل جداً . يبداء و ينتهي بالزواج , ولم تكن فيه وسائل تساعد على التصريح بالحب *** الحاضر / في الحاضر الله يستر لاحضيهم بالسوق بالمدارس بالجوال بالنت ................ الخ إذا شرحت الوضع بيحذف الموضوع هههههههه أكتفي برؤس أقلام , إقتباس:
أكتفي برد المشرفه بنت الأسلام أن نتقي الله تعالى ومراقبته فيماتخط الأيدي فأننانكتب والملائكة تكتب والله يحاسب نتذكرأننا محاسبون عن كل كلمة نكتبها فل نكن مفتاح للخير مغلاق للشر وقبل هذكله .قول الله تعالى (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } قوله صلى الله عليه وسلم : إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا ؛ يرفعه الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا ؛ يهوي بها في نار جهنم ، سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك |
اخي الفاضل : / المشعل / أشكرك على المشاركة وإن كنت ارى مشاركتك فيها نوع من التلميح والغموض ~ ! |
أختي الغالية والحبيبة : / بنت الإسلام / أشكرك على المشاركة القيمة والإضافة الطيبة طيب الله أنفاسك بذكره والصلاة على خير انبيائه ورسله ~ |
طرح راائع للأمانه وأعتقد بأن مثل تلك الامور أصبحت تحدث بين الفتيات أنفسهن وخصوصا
في الكليات والجامعات مما أدى لتطور تلك المشهد والسبب الحب والاعجاب فاخطر الحب بين رجل وإمراه ينتهي بالزواج أقل خطرا من حب فتاه لفتاه وإعجاب بها وتبادل الرسائل الغراميه وغيرها 00 وهذا يعود ربما لضعف العاطفه التي تمنح للبنت في المنزل مما يجعلها تبحث عن المفقود بمحيطها شكرا لكِ يامبدعه |
اخونا الفاضل والكريم : / عبد السلام عارف / اشكر لك المشاركة الطيبة واريد ان اعلق على جملة قلتها انت في مشاركتك وهي : إقتباس:
لم يكن الحب في القديم (قليل) بل كان اكبر وأصدق مما نسمع عن الآن من الحب المزيف .. ولكننا لم نسمع عنه لأن النفوس كانت خجلى وتعتبر هذا الأمر فيه نوع من الإنسلاخ البطيء من القيم الأخلاقية الإسلامية والعادات العربية الكريمة والعفيفة .. |
الساعة الآن +4: 01:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.