![]() |
[ زَفرة يتيمٍ .. لازالَ يختبرُ الصّبر ]! { بـ قـلمي }
بسم الله .. خالق وريدي ! [ لا اعلم .. ماهذا النص .. ولكن قد يكون هروب مني اليّ ] مدخل : كنتُ سـ أشكو .. كنتُ سـ أبكي .. كنتُ سـ أغيّرُ لونَ العالم !! كنتُ سـ أحكي .. كنتُ سـ أرسمُ .. وجهَ الدنيا بقلبٍ حالِم !! كان الكونُ .. كبيرًا جدًا .. لكنه لم .. يتسع ألا للدموع ! كان الليلُ .. طويلاً جدًا .. لكنهُ أستفاقَ ..على شهقةِ "يتــمٍ" .. وخنوع !! كانَ كل شيء .. يصرخُ في ناظري .. أنّ السماءَ لا تغطّي .. سريري كله .. لكننّي غفوتْ .. وظننتُ حقا أنّ .. كلّ الأرواحِ الطيبة .. لا تعرفُ .. الرحيلَ .. ولا تعترفُ بموتْ ! وأنتهى الحلم .. بعدَ أوَل ليلةٍ .. من البكاء !! كان الكونُ .. كبيرًا جدّا .. نعم .. لكنهُ لا يكفي .. لـ أحلامِ الفقراء !! وآخر اليقينِ صمت.. أقفُ .. على عتباتهِ أسترقُ النظر ألى .. البسمه البعيدهْ ! وأجتهدُ أن أكونَ طفل أمسحُ ملامحي ؟؟ الضجرة ! وأحتسبُ الساعاتِ وكل الخطواتِ .. المقعده ! وأميال الطرقاتِ الملتوية..بغير خلاص ! كم أكرهُ هذا السكونُ .. وكومةُ ألأصواتِ على .. مفترق الطريق...بلا حراكْ ! وشيءٌ ما لا .. يغادرُ روحي.. كـ أنهُ [ أمي ] !.. وأن كنتُ لا أعرفُ .. كنهها ألى ألآنْ !! في الأولِ من .. مشوارِ التعب .. تنجلي .. للروح كل تفاهاتِ الذنب !! وتخجلُ في .. المرآةِ ملامحي .. حين أراني ...بدونها !! عفواً .. بدون قلب !! حينَ أنا .. كنتُ بين .. ذراعِيها.. لم ينتهي الكلام ! لكنّها أسئلتي .. الـ بلا أجوبةٍ قادتني ألى أعتابها .. كفَّا ً.. يلتمسُ الغفران !! حينَ .. المسافةُ صارت [ أبي ] .. لم أدرك فيه المعنى .. وخانني فيه الوصفُ .. فـ توقفت ..!! لموعدٍ لم يسألني عن الموعد ! ولشوقٍ تاهت أوقاتهُ .. وتناستهُ اللحظة ! ولسرٍ كانَ .. سينمو طفلاً بينَ الروحِ وبيني .. ولـ قلبي حينَ يعتصرُه السكون ! سأبكي كثيراً من .. أجل خاطري .. وسأكونُ هنا .. وإن كانَ الفرحُ .. لا يملكُ أن يكون ! مخرج : كنتُ ...أحلمُ وروحي ..مازالت تختبرُ الصبر .. بأن للشمسٍ .. عشقُ فراشاتٍ لا تغيب ! وأن الصمتَ .. سنينُ كلامٍ .. وأن بعدت شواطئهُ .. فـالوصولُ قريب !! النص في : ضفاف ادبيه + مشاهير + ايادي بـ قلم : رائد الذيابي |
فلسفة ذهـــن: رمح الشمال اللي طعن مهـجة الغيم.........
فلســــفة..اخــيراااا باحت الريــح باســـرار الندى فلسفة ابتسم برقه عن قهقة الرعد..ولمعت سيوفه؟ فلسفة اخبرني كيف ارسم الارض باصبعين |
أي يتيم تحدثت بلسانه .؟؟
و أي شخصٍ ذاك الذي وصفته بأنه يخجل من ملامحه عندما يراها ترتسم له على المرآة ..؟؟!! كليهما توهمت وجوده ..!!! فدعك من الأوهام و أستفيق ..!!! أتعلم لماذا أقول لك هذا ؟ لأن من يجد من يعبر عنه أو من يمتلك قدرة على الحديث دون أن تعصيه الحروف أو تتمرد على خيالة الصور فهو ليس بيتيم و لا يحق لمثله التنكس خجلا من ملامحه ..!! \ فلسفة ذهن : لـ قلمك نكهة خاصة و مميزة جداً.. فسلمت أناملك على كلِ حرفٍ صغته لنا .. و دمتً كما أنت دائماً عنواناً لـ الرقي و الإبداع . |
إقتباس:
اهلا كُل حين |
إقتباس:
ربمآ فأنصاف الحقائق حتماً اجمل من كل الحقيقه إقتباس:
بغيةً .. مَلامح يُتمه ! لم لا .. فكل المرايا تبصقه خوف .. السكينه ! حنان .. بلا حراك الحرف هُنا لانك .. كما الفجر ! |
مشكور فلسفه
كلمات مقرها الصميم رائع هذا الابداع استمتعت كثيراً بطرحك لاهنت |
فلسفه ذهن أنت ماذا تكتب ؟؟ وبماذا تقول
أنت وضعتنا في مفارق طرق جعلتنا نفكر بهذا الموضوع بتمعن وتركيز ووجدناه إبداع غير مستغرب من قلمك رائد أرفع قبعه الاحترام لك ولقلمك الجميل تحيااااااااااااااااااتي ومودتي لشخصك |
اهلا فيصل
مرحبتين كبآآر |
الساعة الآن +4: 09:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.