|  | 
| 
 ولَلمَوتُ خيرٌ للفتى منحياتِه ولَلمَوتُ خيرٌ للفتى منحياتِه= إذا لم يَثِبْ للأمرِ إلاّبقائدِ فعالجْ جسيماتِ الأمورِ، ولاتكنْ= هبيتَ الفؤادِ همهُ للوسائدِ إذا الرِّيحُ جاءَت بالجَهامِ تَشُلُّهُ= هذا ليلهُ شلَّ القلاصِ الطَّرائدِ وأَعقَبَ نَوءَ المِرزَمَينِ بغُبرَة ٍ= وقطٍ قليلِ الماءِ بالَّليلِ باردِ كفى حاجة َ الاضيافِ حتى يريحها= على الحيِّ منَّا كلُّ أروعَ ماجدِ تراهُ بتفريجِ الأمورِ ولفِّها= لما نالَ منْ معروفها غيرَزاهدِ وليسَ أخونا عند شَرٍّ يَخافُهُ= ولا عندَ خيرٍ إن رَجاهُ بواحدِ إذا قيل: منْ للمعضلاتِ؟أجابهُ:= عِظامُ اللُّهى منّا طِوالُ السَّواعدِ لفارس والشاعر عنترة بن شداد العبسي | 
| 
 الله يعطيك العافيه على نقلها لنا وتقبل سلامي | 
| 
 مشكور علئ النفل وتسلم يمينك | 
| 
 الله يعطيك العافيه ولك تحيتي | 
| 
 مشكور على هذي الابيات لعنتره العبسي | 
| 
 مشكور اخوي | 
| 
 إقتباس: 
 مشكور على مرورك | 
| الساعة الآن +4: 09:50 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
