![]() |
ما زِلتُ مُرتَقِياً إِلى العَلياءِ
ما زِلتُ مُرتَقِياً إِلى العَلياءِ=حَتّى بَلَغتُ إِلى ذُرى الجَوزاءِ فَهُنَاكَ لا أَلْوِي عَلى مَنْلاَمَنِي=خوْفَ المَمَاتِ وَفُرْقَة ِالأَحْياءِ فلأغضبنَّ عواذلي وحواسدي=ولأَصْبِرَنَّ عَلى قِلًى وَجَوَاءِ ولأَجهَدَنَّ عَلى اللِّقَاءِ لِكَيْ أَرَى=ما أرتجيهِ أو يحينَ قضائيِ ولأَحْمِيَنَّ النَّفْسَ عَنْ شهَوَاتِهَا=حَتَّى أَرَى ذَا ذِمَّة ٍوَوَفاءِ منْ كانَ يجحدني فقدْ برحَ الخفا=ما كنتُ أكتمهُ عن الرُّقباءِ ما ساءني لوني وإسمُ زبيبةٍ=إنْ قَصَّرَتْ عَنْ هِمَّتي أعدَائي فَلِئنْ بَقيتُ لأَصْنَعَنَّ عَجَائِباً=ولأُبْكمنَنَّ بَلاَغَة َالفُصحَاءِ لفارس والشاعر عنترة بن شداد العبسي |
الله يعطيك العافيه على نقلها لنا
وتقبل سلامي |
الله يعطيك العافيه ولك تحيتي
|
مشكور على هذي الابيات لعنتره العبسي
|
|
الله يعطيك العافيه على نقلها لنا
وتقبل سلامي |
مشكور اخوي
|
إقتباس:
مشكور على مرورك |
الساعة الآن +4: 10:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.