|
كأنه شيطان ... ذلك البستان
أَلْفِ وَرْدَةْ وَشَوْكَةٍ واحِدَةْ . . يرى بستان زاخر بالورد .. معطّر بباقات مختلفة .. وبالمقابل لم يحاول الإستنشاق .. من هذا العطر المتناثر والفراش .. والدليل بأنّ عيناه لم تأتي بدليل . . . . وهل يكون الإستنشاق زلالاً .. بلا تقبيل يُرتكب عن طريق الأجفـــــان .. ! ! / . . . . . . . . يتخبّط في هذا البستان كأنّه شيطان .. فلا يرى غير الورد وألوانه القزحية .. . . . ألـــــــــف وردة .. وشوكة واحدة .. في هذا البستان .. يدوس الورد بقدميـــه .. ويدوس الـورد .. فـ يجد الشوكة .. يبتسم وشياطينه الدنسة .. . . . يغضب الشوك المختزن بالورد .. ويتبسّم البستان الجليل قائلاً للورد : " ماهو إلاّ مجرّد فقط ونغضب .. !! " كيف نصل إذاً " . . . دمتم بود . الكناري (( سعيد آل قبيل )) |
كلام جميل .. ورموز متطابقه انتقيت الكلمات واجدت العبارات خاطره رمزيه تجعل الفكر يتجه الى اكثر من جانب سلمت يداك ولا فض فاك وشكرا لمن يستحق الشكر وهم كثر (( عالسلامه )) |
نصٌ بالايجاز باذخ
حلقنا بين سطوره لك الفرح كله .. |
الكنـــــــــــــــــــــاري :
غـــــــموض ٌ يكتنف كلماتك !!! و معان ٍ عميقه ... و تصميم ٌ يتفجر من أعماقي !!! لن أكلّ و لا أملّ من قراءة أحرفك حتى أصل إلى المعنى المنشود .. فإلى ذالك الحين تقبل مني كل التقدير .. كانت هنــــــــــــا ومضت ....أختك : حنان الرشيدي |
حنان .. هذا ردك من ايام المشاركه الاولى قبل تنحذف للحين ماحليتيها ؟؟ ههههه(( دعابه ))هههههه (( عالسلامه )) |
لا والله جاااري المحاوله
هههههههههه و بصراحه كلمات تستحق القراءه أكثر من عشرات المرات |
إقتباس:
أُعجب وأَعجب .. فلا أرغب بما ترغب .. وهو التعنت بتحديد المستويات .. لاتغرب ولاتغضب يارجل .. بتنحّي ماترغب .. هي اللغة والغيم .. ولك ماتبقى .. من سماء تعلو الغيم .. ولغات تعلوها لغتي .. أخاك المذنب بشدّك نحوه مجبرًا لكسب روحك الطاهره .. أنتظر المزيد بلون جديد بقلم يفهمه الكثير دمت بحفظ الله |
إقتباس:
أعلمتني عصْرًا صباحها .. فخيرتها .. وأعلمتني مســــاءً .. فخيّرتها .. وعصتني .. فتعمّدتُ إهدائها السماء قـــــاسية .. بشعاع الشمس فحجبه بلمح البصر .. حتى علمتني فأتتني كلها فأهملتها بذوق .. رفيع المستوى لإلمامه بكل المحتوى .. شكراً لمرورك |
| الساعة الآن +4: 08:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
