قبيلة بني رشيد - حكم المتنبي -الجزء الثاني

يصف الحمى0

وزائرتي كان بها حياء 000فليس تزور الى في الظلام
بذلت لها المطارف والحشايا---فعافتها وباتت في عظام
يضيق الجلد عن نفسي وعنها---فتوسعه بانواع السقام
اذا مافارفقتني غسلتني-------
ارجو مراجعة ديوانه لتكملة البيت تقديرا لهذا الموقع الرفيع

-----------------------------------------------------------------
مدحه في سيف الدوله الحمداني0

ان تفق الانام وانت منهم ----فان المسك بعض دم الغزال
شبهه بين الخليقة
كالمسك بين دماء الغزلان
----------------------------------------------------------------------
في رثائه لاخت سيف الدولة اذا مااخطات
ولوكان النساء كمن فقدنا-------لفضلت النساء على الرجال
وماالتانيث لاسم الشمس عيب----ولاالتذكير فخرا للهلال

-------------------------------------------------------------------------
يصف امراة0

كشفت ثلاث ذوايب من شعرها------في ليلة فارتنا ليال اربعا
واستقبلت قمرالسماء بوجهها-------فارتنا القمرين في وقت معا
---------------------------------------------------------------------------
في الغزل
يارجاء العيون في كل ارض----لم يكن غير ان اراك رجائي
اانطق فيك هجرا بعدعلمي------بانك خير من تحت السمائي
---------------------------------------------------------------------------
ومن حكمة العظيمة0

لعل عتبك محمودا عواقبه------فربما صحت الاجسام بالعلل

===
لولامفارقة الاحباب ماوجدت---لهاالمنايا الى ارواحنا سبلا
===
وماصبابة مشتاق على امل----من اللقاء كمشتاق بلا امل
===
اذا اعتاد الفتى على خوض المنايا---فاهون مايمربه الوحول
===
يصف الموت0
وماالموت الاسارق دق شخصه ---يصول بلاكف ويسعى بلارجل

===
يصف قدروفضل الخيل والكتاب

وخير مكان في الدنا سرج سابح-----وخير جليس في الزمان كتاب
===
يتغزل
وماطربي لمارايتك بدعة----لقد كنت ارجوان اراك فاطربا

0بدعة-فجاة0
===
يتمنى قرب احبابه كقرب المصائب منه
اياليت مابيني وبين احبتي----من البعد مابيني وبين المصائب

===
اقل انل اقطع احمل عل سل اعد-----زد هش بش تفضل ادن سر صل
--
يقول العكبري في كتابه التبيان في شرح الديوان
امرالمتنبي سيف الدولة في بيت واحد باربعة عشر امرا
وسمع الحاضرين يرددون ماذكر فزاد هم حتى وصلت لاربعة وعشرين امرا
===
@ولم ارى في عيوب الناس عيبا----كنقص القادرين عن التمام@

===
!واذا الحبيب اتى بذنب واحدا-----جاءت محاسنه بالف شفيع
===
خذ ماتراه ودع شيئا سمعت به----في طلعة الشمس مايغنيك عن زحل

===
وهل يصح في الاذهان شي----اذااحتاج النهارالى دليل
وهذا البيت استشهد به بن عثيمين على المنكرين في توحيد الالوهيه
===
في حساده0

اني وان لمت حاسدي فما-----انكر اني عقوبة لهم

===
يصف نحول جسمه0
كفى بجسمي نحولاانني رجلا----لولا مخاطبتي اياك لم ترني
===
يخاطب سيف الدولة

ليت الذي بيني وبينك عامرا----وليت الذي بيني وبين العالمين خراب
اذا صح لي منك الود فالكل هين-----و كل ما فوق ا لتراب تراب

===
ومن سهله الممتنع عن غيره
فرب كئيب ليس تندى جفونه-----ورب كثيرالدمع غيركئيب
===
اختتم هذا الجزء الثاني بهذا البيت -والى اللقاء

والهجر اقتل لي ممااراقبه---انا الغريق فما خوفي من البلل

===========================================