كتبه: نايف الرشيدي
مجلة المختلف
أغسطس 2007م


حين يكتب الزعيم مساعد الرشيدي عن ديار روحه
ومسقط قلبه فالكتابه حتماً ستأخذ شكلاً مغايراً ينهمر شلال
الضوء ويتلون المدى بالربيع ومساعد الذي انفرد بقلبه وقام
بزيارة خاصة جداً لـ "فياض الضحايا" وهي أحدى مناطق
الخيارات من بني رشيد وأميرها الشيخ صياد بن عيد الأسيحم
كان على موعد مع ذكرى تاريخية وعاطفية ووجدانية استنفر
"أبوربيع"للكتابة وسط زحمة الذكرايات التي توافدت قبائلها في
مخيلته .. وحين سألته

ماذا تعني لك ديار ربعك؟
أجاب: تعني لي العز والمجد والتاريخ الحافل بالأمجاد وأنا
هنا في "فياض الضحايا" والتي زرتها أستحابة لدعوة كريمة من
أخي الشيخ صياد بن عيد الأسيحم الذي غمرني بكرمه ولطفة
وأدبه.

قلت له: وماذا شعرت حين وطأت قدمك في تلك المنطقة؟
قال: شعرت بإحساس جميل دفعني لأستحضار كل قصص
البطولات لجماعتي وربعي وأهلي وهذا الأمر ولًد بي شعوراً
متدفقاً من الفخر والاعتزاز بالنفس.

وكيف ولدت قصيدة وصل وقطاعة؟
دعاني الشاعر دحيم الخياري لحفل زفافة في قرية "البرقه"
وهي أحدى قرى الخيارات من بني رشيد وعندما مررت بتلك
الديار جائت القصيدة تلقائياً وتكونت في نفسي انفعالات جميله
أثناء مروري بديار ربعي وعمق هذا الأحساس الحب الذي
طوقني به الأخوه هناك فكانت قصيده جميله.

.......



مساعد الرشيدي

منقول من مجلـة المختلف أغسطس 2007م

اقتباس من مشاركة محمد العبسي (المشاركة 138741) كتبه: نايف الرشيدي مجلة المختلف أغسطس 2007م بالديار اللي غلاها مايقلي = كل مازاد المدى زاد اتساعه حين يكتب الزعيم مساعد الرشيدي عن ديار روحه ومسقط قلبه فالكتابه حتماً ستأخذ شكلاً مغايراً ينهمر شلال الضوء ويتلون المدى بالربيع ومساعد الذي انفرد بقلبه وقام بزيارة خاصة جداً لـ "فياض الضحايا" وهي أحدى مناطق الخيارات من بني رشيد وأميرها الشيخ صياد بن عيد الأسيحم كان على موعد مع ذكرى تاريخية وعاطفية ووجدانية استنفر "أبوربيع"للكتابة وسط زحمة الذكرايات التي توافدت قبائلها في مخيلته .. وحين سألته ماذا تعني لك ديار ربعك؟ أجاب: تعني لي العز والمجد والتاريخ الحافل بالأمجاد وأنا هنا في "فياض الضحايا" والتي زرتها أستحابة لدعوة كريمة من أخي الشيخ صياد بن عيد الأسيحم الذي غمرني بكرمه ولطفة وأدبه. قلت له: وماذا شعرت حين وطأت قدمك في تلك المنطقة؟ قال: شعرت بإحساس جميل دفعني لأستحضار كل قصص البطولات لجماعتي وربعي وأهلي وهذا الأمر ولًد بي شعوراً متدفقاً من الفخر والاعتزاز بالنفس. وكيف ولدت قصيدة وصل وقطاعة؟ دعاني الشاعر دحيم الخياري لحفل زفافة في قرية "البرقه" وهي أحدى قرى الخيارات من بني رشيد وعندما مررت بتلك الديار جائت القصيدة تلقائياً وتكونت في نفسي انفعالات جميله أثناء مروري بديار ربعي وعمق هذا الأحساس الحب الذي طوقني به الأخوه هناك فكانت قصيده جميله. ....... الزعيم.. وتعظيم سلام لديار تحبه روحه.. الزعيم شاعر الأجيال والزمن الجميل وكل المراحل.. يبوح بأنفعلاته العاطفية ويسجل في دفتر المجد قصيدة المجد.. مساعد الرشيدي.. الشاعر الكبير. سيف الشعر وحبيبه، وهذا التدفق الشعري الذي لم ينقطع.. إنه كالمطر، كالغيم.. كالحياة. جت مناديب البريد وجيت كلي = جيت كلي يامذاخير الجماعة يابني عمي عمى عين المغلي = يانوادي عبس يازحول الشجاعة يا "خيارات" النهار المسفهلي = والنهار المرتوي عز ورفاعه والنهار اللي هماليله تهلي = والنهار اللي يشيب بها الرضاعه بالديار اللي غلاها مايقلي = كل مازاد المدى زاد اتساعه يامعاتبني على دقي وجلي = البطاء ماهو جفاء وإلا قطاعه والله أني بالطويل المستقلي = رافعن راسي عن دروب الدناعه مايدنق للردى راس متعلي = مايدنق للردى عقب ارتفاعه العدود من القراح العذب ملي = والقلوب مدربه وصل وقطاعه علم اللي مافهمنا وعلم اللي = متعب(ن) نفسه على قلة سناعه ان بغوها باللي أحسن جيت كلي = وأن بغوها بالكاعه.. باللكاعه مساعد الرشيدي منقول من مجلة المختلف أغسطس 2007م

اقتباس من مشاركة محمد العبسي (المشاركة 138741) كتبه: نايف الرشيدي مجلة المختلف أغسطس 2007م بالديار اللي غلاها مايقلي = كل مازاد المدى زاد اتساعه حين يكتب الزعيم مساعد الرشيدي عن ديار روحه ومسقط قلبه فالكتابه حتماً ستأخذ شكلاً مغايراً ينهمر شلال الضوء ويتلون المدى بالربيع ومساعد الذي انفرد بقلبه وقام بزيارة خاصة جداً لـ "فياض الضحايا" وهي أحدى مناطق الخيارات من بني رشيد وأميرها الشيخ صياد بن عيد الأسيحم كان على موعد مع ذكرى تاريخية وعاطفية ووجدانية استنفر "أبوربيع"للكتابة وسط زحمة الذكرايات التي توافدت قبائلها في مخيلته .. وحين سألته ماذا تعني لك ديار ربعك؟ أجاب: تعني لي العز والمجد والتاريخ الحافل بالأمجاد وأنا هنا في "فياض الضحايا" والتي زرتها أستحابة لدعوة كريمة من أخي الشيخ صياد بن عيد الأسيحم الذي غمرني بكرمه ولطفة وأدبه. قلت له: وماذا شعرت حين وطأت قدمك في تلك المنطقة؟ قال: شعرت بإحساس جميل دفعني لأستحضار كل قصص البطولات لجماعتي وربعي وأهلي وهذا الأمر ولًد بي شعوراً متدفقاً من الفخر والاعتزاز بالنفس. وكيف ولدت قصيدة وصل وقطاعة؟ دعاني الشاعر دحيم الخياري لحفل زفافة في قرية "البرقه" وهي أحدى قرى الخيارات من بني رشيد وعندما مررت بتلك الديار جائت القصيدة تلقائياً وتكونت في نفسي انفعالات جميله أثناء مروري بديار ربعي وعمق هذا الأحساس الحب الذي طوقني به الأخوه هناك فكانت قصيده جميله. ....... الزعيم.. وتعظيم سلام لديار تحبه روحه.. الزعيم شاعر الأجيال والزمن الجميل وكل المراحل.. يبوح بأنفعلاته العاطفية ويسجل في دفتر المجد قصيدة المجد.. مساعد الرشيدي.. الشاعر الكبير. سيف الشعر وحبيبه، وهذا التدفق الشعري الذي لم ينقطع.. إنه كالمطر، كالغيم.. كالحياة. جت مناديب البريد وجيت كلي = جيت كلي يامذاخير الجماعة يابني عمي عمى عين المغلي = يانوادي عبس يازحول الشجاعة يا "خيارات" النهار المسفهلي = والنهار المرتوي عز ورفاعه والنهار اللي هماليله تهلي = والنهار اللي يشيب بها الرضاعه بالديار اللي غلاها مايقلي = كل مازاد المدى زاد اتساعه يامعاتبني على دقي وجلي = البطاء ماهو جفاء وإلا قطاعه والله أني بالطويل المستقلي = رافعن راسي عن دروب الدناعه مايدنق للردى راس متعلي = مايدنق للردى عقب ارتفاعه العدود من القراح العذب ملي = والقلوب مدربه وصل وقطاعه علم اللي مافهمنا وعلم اللي = متعب(ن) نفسه على قلة سناعه ان بغوها باللي أحسن جيت كلي = وأن بغوها بالكاعه.. باللكاعه مساعد الرشيدي منقول من مجلة المختلف أغسطس 2007م