قبيلة بني رشيد - شوفوا القحاطين وموقفهم مع شاعرهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا ماحصل للشاعر فلاح القرقاح
في يوم الأربعاء بتاريخ 9\1\1427 هـ

وكان الحفل للروقه من عتيبه
وكان الشعراء
ملفي المورقي
تركي الميزاني ( تركي 2000 (
فلاح القرقاح
وقد كان الحفل في القاعه الرومانسيه في مخرج 9 بالرياض .
ولقد كانت حفله جماهيريه وكانت الصفوف حيه ومتحمسه وكان صف للعتبان وصف للمطران
وزادت الصفوف عن الصفوف المستأجره وأصبحت صفوف فزعات للمطران وللعتبان
وعند حوالي الساعه 1:45 بعد منتصف الليل طلب صاحب الحفل ان يلعب تركي 2000
وفلاح القرقاح
في طاروق أخير ، وعندها أستغل الشاعر فلاح القرقاح الموقف وطلب فزعة العتبان
معه في الصفوف
ولكونه ضيف عليهم في حفلهم فقال :

فــــــــلاح القــــــــرقاح

ياعتيبة ساعدوا ضيفكم بالصـف ساعـه
وأنتم أهل الماقف اللي يشرف والشجاعه
كان صف مطير واثق شرا تركي ماباعه
ولعوهـا نـار والنـار مـن شبابـهـا

يا لا لاله لا تقلل من حماسك يالمطـيري يا لا لاله نبغي الليلـة نولعها حريقـه
يا لا لالـه والله أنـي داري والله داري يا لا لاله من بغى الطاروق دورله طريقه

ونجحت حينها خطة الشاعر فلاح القرقاح وتحمسوا له صفوف العتبان
وكان ضمن الصفوف زميله ملفي المورقي الذي اجاب لنداء القرقاح
وبعدها جاء دور تركي 2000
وقال :

تـــــــــركي ألفـــــــــــين

صفنا ثابت من الوقت الأول ياقحطاني
تدري أن صفوفنا ما تغيرها الزمانـي
وين ربعك يوم علقت فالعتبان عانـي
ولعوها نـار والنـار مـن شبابهـا

يا لا لاله صاحبك في المعرفه بايع وشارييا لا لاله والحقيقة ما يقـول ألا الحقيقـة
يا لا لاله يالعبيدي طاريً في الصدر طارييا لا لاله يالرفيق اللي علومه مـع رفيقـه

وكان يقصد بمواله انك يافلاح معلق نفسك في العتبان زي العاني وين ربعك قحطان
وعندها استثار القحاطين الذين كانو حاضرين في الحفل من ضمن الجماهير
وقاموا القحاطين باعداد كبيره وكونو لهم صفوف كبيره جداً
وصار الوضع فوضى مما أستصعب تنظيم الصفوف
وطلب منهم تركي 2000 تنظيم الصفوف ليتم المحاوره
وظل يردد مواله عدة مرات حتى انتظمت الصفوف
وبعدها جاء دور شاعرنا المميز شاعر قحطان فلاح بن محمد القرقاح
وقال :

فــــــــلاح القــــــــرقاح

أذكر العتبان في حفلهم والشك زايل وأن زهمت دروع جنبي يسوون الهوايل
والله أن أنطل شماغي لهـم والـراس طايـل ولعوها نار والنار مـن شبابهـا

0000000000

وبعدها رمى فلاح القرقاح شماغه على صفوف القحاطين
تكريماً لهم على وقفتهم اللي تبيض الوجه
وماكان منهم الى ان انطلقوا نحو الشاعر فلاح القرقاح
وحملوه فوق اكتافهم حتى اوصلوه الى سيارته
وعندها انتهى الحفل