![]() |
مجالس الـذكـر لـ مـنـتـدى قـبـيـلـه بـني رشـيد (عــبـس )
الحمد لله مبدئ النعم قبل استحقاقها, جابل النفوس على فطرتها شقيها وسعيدها والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على سيدنا محمد الفاتح لمغاليق السعادة وأبوابها, والخاتم لأمداد الشريعة ظاهرها وباطنها. صل الله عليه وسلم وعلى آله الطيبين وأصحابه الأكرمين أجمعين والتابعين لهم وكل من اهتدى بهديه إلى يوم الدين وعلينا معهم .. هنا .. يطيب الحديث ووعد بالجنة وروح وريحان .. من : رب غفور مـعا نرتقي إلى العنان ,,, نتسابق ,,, لنعانق معارج الوصول لذروة الإيمان عبر- مجالس دعوة ل قطوف دانية هي مرتع للذكر وسكينة للنفوس الحائرة ف / مـعا نرتل نورا ,, تـ عبق به الروح بمزمار ملائكي تخشع له القلوب من قرآن/ لدن حكيم عبر ذآئقتكم لمن يخاطب الوجدآن ويغرس بداخلها طمأنينة وخشوع وإعطاء لمحة نور ,, لشروح وتفاسيروتوضيح تبعث السكينة والثبات الى قلوب عطشى للإرتواء لما جاء من الكتاب / والسنة المطهره ؛ قال صل الله عليه وسلم : ( إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا ؛ قالوا وما رياض الجنة ؟ قال : حلق الذكر ) مساحة بيضاء .. أتركها لكم راجي من المولى جل شأنه وعز سلطانه أن يجعل الإنتفاع العميم بها , ويجعل سعيكم هـنـا سعيا مشكورا خالصا لوجهه تعالى إنه ولي التوفيق والهادي بمنه إلى سواء الطريق فـ/ كونـوا بالـقرب ... " |
بسم الله :": تقال قبل البدء في أي أمر ذي بال ( أي أمر مهم ) ومجلس ذِكرنآ سيظل عامرآ بآذن الله وبسم الله ابدا من آثارها المجربة النافعة : - الحفظ من الشيطان أن يأكل أو يبيت معه : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذَا دَخَلَ الرَّجُلُ بَيْتَهُ فَذَكَرَ اللَّهَ عِنْدَ دُخُولِهِ وَعِنْدَ طَعامِهِ قالَ الشِّيْطانُ : لا مَبِيتَ لَكُمْ وَلا عَشاءَ ؛ وَإذا دَخَلَ فَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ عنْدَ دُخُولِه ، قالَ الشَّيْطانُ : أدْرَكْتُمُ المَبِيتَ ؛ وَإذا لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ عِنْدَ طَعامِهِ قالَ : أدْرَكْتُمُ المَبِيتَ والعَشَاء ) - اتمام البركة في الأمر : رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( كل أمر ذي بال لا يُبدأ فيه ببسم الله فهو أقطع ) - الحفظ من الشيطان والتستر عنه حتى لا يضره . قصة في فضل التسمية : لما نزل خالد بن الوليد رضي الله عنه الحيرة قالوا له : احذر السم لا تسقيكه الأعاجم ، فقال : ائتوني به فأخذه بيده وقال : بسم الله وشربه فلم يضره شيئاً . الفائدة : هذا دليل فضل التسمية وبركتها وأنه ينبغي للمسلم تعويد لسانه عليها في كل أمرليبارك الله في أعماله ويحفظه من الضرر ويحصنه من الشياطين ..... |
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً . // سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ |
قال ابن الجوزي ـ رحمه الله ـ : ( .. والله لقد رأيتُ مَن يكثر الصلاةَ والصومَ والصمتَ ،ويتخشَّعُ في نفسه ولباسِه؛ والقلوبُ تنْبُو عَنه ، وقدرُه في النفوس ليس بذاك ؛ ورأيتُ مَن يلبسُ فاخرَ الثياب ،وليس له كبيرُ نفلٍ ولا تخشُّع ،والقلوبُ تتهافت على محبته ؛ فتدبرتُ السببَ ،فوجدته السريرة فمن أصلح سريرته فاحَ عبيرُ فضله ، وعَبِقَتِ القلوب بنشرِ طِيبه، فاللهَ اللهَ في السرائر ،فإنه ما ينفعُ مع فسادِها صلاحُ الظاهر ) (إنــه يعلم الجهر ومايخفى ) سبحانهـ ـ |
رائع ،، في ميزان حسناتك
|
أخي سعد تشكر على هذا الموضوع الرائع والمفيد جزاك الله خير الجزاء تم التثبيت,,
|
جزاك الله الف خير سعد
وجعلها الله في ميزان حسناتك |
جزاك الله الف خير سعد وجعلها الله في ميزان حسناتك |
الساعة الآن +4: 04:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.