قبيلة بني رشيد - لنشاهد مقال هذا الكاتب ونرد علية بكل وضوح وشفافية

لقد أختار هذا الكاتب ...مصيدة له لكي يظهر نفسه .ولأهم من ذلك أنة يقول كلمة ثم يترنح بكلمة أخري ..ولآدها ولآمر من ذلك أنه واضح من عنون مقالة .كلمة منال ثلاث مرات
أستغفر الله علي هذه الكلمة .كأنك تستغفر أو تلبي ووضعت هذا الاسم تكرار لسانك
ويقول الأخ الكاتب أن القضية لا تستحق الم يعلم هذا الشخص بأن القضية جوهرية
ومحورية وأن توجهات قوية تحركت ومسئولين كبار الم يعلم كاتب هذا المقال المعزول
بأن ليس له ناقة ولأجمل بهذا كله .أذن لماذا هذا التوجه .كما الم يعلم أن دكتور ته المنتهية صلاحيتها قد انتهت بتوجيهات سامية عليا ...كما لم يعلم بقدر ما يقوله
بأن القضية لا تستحق أكثر يا الله ما هذا التناقض الكبير الذي ليس له مبرر!!!
أن توجه الأخ كاتب المقال. كلام وهراء ليس له أي مصداقية. وهو يعبر عن رئي شخصه ببعض الكلمات .مثل الذين يثرثرون خلف أسوار الحدود ويقولون ما يملآ عليهم
من أفوه الشياطين والعياذ با الله... عجيب أمرك يا أخي وفي جوهرة مقالك الذي
لا يسمن ولا يغني من جوع .تقول أنني كتبت لا مع هذا ولا مع ذاك أذن لماذا تكتب
ولمصلحة من وما هو سبب ميولك في الأخص إلي هذا الموضوع .. في نهاية كلامي وللكلام بقية بأذن الله .وسوف أترك لكم المجال ,لكنني أرجو أن تكونوا بقدر الشفافية
المطلقة والواضح بعيد عن التجريح .أقول إلي الأخ صاحب هذا المقال المنشور
نحن وأنت وغيرنا من البشر كلنا من طين . وفي أخر هاوية مقالك تتكلم عن العاقل
أن العاقل لا يفتح لنفسه باب هو غني عنة وأن العاقل من يجب أن يحكم ضميره
و إنسانيته قبل كل شي...أنت لم تحكم عقلك في مقالك هذا.. أكتفي بهذا القدر
أسئل الله أن يهديك إلي الحق ...
كلمة أخوكم الناقد الإعلامي .هرم عبس
بندر أبن طريف المظيبري
.......................................

لنتابع مقال الأخ كامل والمنشور في أحدا الصحف الكترونية ونترك لكم التعليق !!!
بتاريخ اليوم 05-17-2012 10:04 am
عنوان المقال!! منال.. منال.. منال !!

انتظرت حتى تهدأ الساحة لنشر المقال وبعد تنازل الأكاديمية الأردنية الأخت منال الحنيطي واستلامها حقوقها ومخالصتها من الجامعة وبعدما سيطرت قضيتها على الإعلام المقري والإلكتروني ووسائل الاتصال الاجتماعية وأصبحت قضية رأي عام بالأردن وحديث الساحة بمجالسنا ، وأن كانت القضية لا تستحق كل هذا الصدى المزعج وللأسف أن القضية زُج بها في صراعات على طريقة.."ليس حباً في علي وإنما كُرهاً في معاوية" وآخرين.."كلمة حق أريد بها باطل" وآخرين.. لا لهم ولا عليهم ورفعوا راية "إذا خاصم فجر".

بعيداً عن منال وبعيداً عن الحكم عليها وليعلم القارئ الكريم أنني كتبت لا لـ (مع وضد) ولا للحكم عليها فهناك جهات مسئوله تعرف تفاصيل القضية ولا يهمني ذلك بقدر ما يهمني أن يكون صدى القضية من الجانب الإيجابي للطلاب بأن تكون رسالة إلى (بعض) الأكاديميين الذين يجب أن يدركوا أن الطُلاب لن يقبلوا العلم في مكان تهان فيه كرامتهم وأن الأكاديميين هم أولى الناس بالتحلي بالأخلاق علماً وممارسة ، وكما قيل :"العلم غيث والأخلاق تربته ~ إن تفسد الأرض تذهب نعمة المطر" ، وأن لا تحمله الـ (د) لاستخدام نفوذه وللتعالي والإساءة ، لينزل من برجه العاجي أن كان همه أن يخرج الطلاب بنتائج إيجابية ومثمرة ، والرسالة الثانية لضيوفنا من الدول الأخرى أياً كانت.. مادام في دارنا فاحترامه محفوظ ولكن يجب أن يعي جيداً أننا (لا) نقبل.. الإهانة !

والرسالة الأخيرة لجمهور.."ليس ليس حباً في علي وإنما كُرهاً في معاوية" المسلم العاقل يبحث عن أي فرصة ليعبرَ حبه للآخرين وأنتم تبحثون عن أي فرصة للتباغضوا وتتحاقدوا ! ، ودمتم بمحبة وخير.

عبدالعزيز السليم