![]() |
قد رضي الإنسان عبور جسر الأمانة فهل تراه يكمل الطريق ؟
قد رضي الإنسان عبور جسر الأمانة فهل تراه يكمل الطريق ؟
متى ما استشعر عظم هذه الأمانة... وكبر المسؤولية. .. ... وكان الخوف من الله نصب عينيه وتقواه رادعا للنفس... سيحملها وان قصر. " فهو الجهول الظلوم".. والكمال لله وحده...! ولكن في زمن كاد يختلط فيه الماء بالزيت.. الله العالم.. أيصل الى ربع الطريق أم لا؟ وكل بايمانه الأمانة صفة عظيمة وثقيلة ارتعدت الجبال من حملها وأشفقن منها فهي تعلم تبعاتها ورضي بحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا جهل ثقلها فظلم نفسه بتحميلها ما لا يطيق به {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَاوَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا }" الأحزاب(72) قد أثنى الله على عباده المؤمنين بحفظهم للأمانة، فقال تعالى: {والذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون} [المعارج: 32]. كما وجعل الرسول صلى الله عليه وسلم الأمانة دليلا على إيمان المرء وحسن خلقه، فقال صلى الله عليه وسلم: (لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له) كما يأمن الإنسان على نفسه إذا كان أمينا عليها وووو نفسك أمانة عندك استودعها خالقك فهو الذي لا تضيع ودائعه ولنا في قدوتنا محمد أسوة حسنة ؟؟؟ لقبه قومه بالـصادق الأمين http://www.youtube.com/watch?v=VAtJt...eature=related |
جزاك الله خير ..
|
|
جزاك الله خير ..
|
جزاك الله خير ..
|
الساعة الآن +4: 03:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.