سلطة الرجل أم جهل المرأة
 

فى حيتا تنا تعودنا أن ما ندفع لة يصبح ملكا لنا وما أن يتزوج الرجل حتى يضم المرأة كجزء من ممتلكاتة التي له الحق في
ان يتصرف فيها كيفما يشاء وتدريجيا مع الوقت تلبس المرأة عباءة الطاعة العمياء والسجن الانفرادي والابتعاد المتزامن بوصول الأبناء عن الأهل والاقارب وكأنما أوجت هذه المر أة لتحسين حياة الرجل وعلاقاته وتبقى علاقتها وحياتها الاجتما عية
امرا ثانويا يقرره المالك فيسمح به أولا وتأتي النصائح من المغفلين من الاقارب بتربية المرأة كفيما تريد وطبعها على طبعك وأعطيها العين الحارة وغيرها من النصائح التى في النهاية تفرض سلطة الرجل وتظلم المرأة وأبناءها وينسى الرجل بأن هذه المرأة بصفا تها الحالية والتي أنشأها ورباها المجتمع الذي يمنعها عنه هى نفسها الأنسانة التي كانت في أحلامه وسعى خلفها وفبل بمواصفاتها وبتربيتها وارتباط نسبها بنسبه وقد أغدق أهلها عليها من العطف والحنان والتربية وجعلها نظهر بهذه الصورة منذ طفولتها وحتى أصبحت امرة جاهزو الزواج ومن ثم يقوم الرجل بتشويه صورتها الجميلة ويبعث بتغيير أخلاقها حتى تصبح مسخا لا يعرفها حتى أهلها ولانعلم من هو المتسبب فى هذا الأمر أهي سلطة الجل أم جهل المرأة في مجتمعنا والاقتداء بوالدتها التي تعرضت النفس السلطة والرجل يقوه والد ه الذي يفرضها كيف يعطي الرجل الحق لنفسة في ارضاءوالديه وزيار تهما الأسبوعية أو الشهرية كثير من المصلحين الذين انحازوا لسلطة الرجل لم يعطوا التوضيح لكافي لحقوق المرأة وأنها قد تؤدي باالرجل طاعة في معصية النتائج الكارثية التي تعيشا اليوم هي أجيال لا تبر بوالديها فنست وتناست ما قدم لها ="














ا