|
...تكرر سقوط فتاة في بئر بالعلا.. والدفاع المدني يستخرج جثتها """""؟
انتشلت فرق الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة صباح اليوم جثة فتاة (14 سنة) سقطت أمس في بئر ارتوازي تابع لمصلحة المياة بمحافظة العلا، وذلك من على عمق 50 مترًا، فيما استمرت العمليات قرابة الساعتين. وأوضح الناطق الاعلامي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة، الرائد خالد مبارك الجهني، أن عمليات الدفاع المدني بالعلا بُلّغت في تمام الساعة السابعة من صباح اليوم بسقوط فتاة مفقودة منذ صلاة مغرب أمس الثلاثاء بحي السلام من الجهة الغربية في بئر ارتوازي بعد بحث الجهات الأمنية المستمر عنها إلى وقت متاخر من صباح اليوم. وأضاف أنه بعد طلوع الشمس تبين للجهات الأمنية وجود بئر ارتوازي بالقرب من الحي, وللاشتباه تم الاستعانة بفرقة إنقاذ وفرقة إسعاف من الدفاع المدني لمباشرة الموقع، وعند وصولها تبين أن البئر الارتوازي تابع لمصلحة المياة حيث حضر مندوبهم، وأفاد أن البئر يبلغ عمقها من 70 إلى 85 مترًا، بينما 66 مترًا منها مكيس كيسي مقاس 12. وبين أنه حُركت فرقة غواصين ورُصدت الفتاة بواسطة كاميرات الآبار والكاميرات الحرارية حيث تبين عدم وجود أي علامات حيوية تدل على أنها على قيد الحياة كما تبين وجودها على بعد 50 مترًا أسفل البئر وملفوفة بقطعة صوف. وأشار إلى أن فرق الدفاع المدني تمكنت، بمتابعة المدير العام للمديرية الفريق سعد بن عبدالله التويجري، من إخراج جثتة الفتاة من أسفل البئر عند الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا باستخدام التجهيزات الفنية المتوفرة لدي فرق الإنقاذ المائي، حيث بذل أفراد الإنقاذ جهدا واضحا لانتشالها، فيما استمرت العمليات قرابة الساعتين. |
تُوفِّي أمس طفل يبلغ من العمر (خمس سنوات) غرقاً بمركز حقال شرق محافظة الليث إثر سقوطه في غدير ماء أثناء لهوه بمفرده بعيداً عن والدَيْه اللذين كانا نائمين، فيما تمكّن مواطن (37 سنة) من انتشال جثته؛ حيث كانت فِرْقة من الدفاع المدني بمركز أضم قد حضرت إلى الموقع، إلا أنه لم يكن معها غواص؛ ما دفع المواطن إلى الغطس وانتشال جثة الطفل. وكان الطفل قد قَدِم مع والديه من محافظة الطائف إلى مركز حقال يوم الأربعاء الماضي لزيارة موقع والده الخاص بتربية النحل، إلا أن الطفل غافل والدَيْه أثناء نومهما، وذهب ليلقى حتفه في الغدير الذي يبلغ طوله أكثر من ثلاثة أمتار. وذكر بعض المواطنين ممن شهد واقعة غرق الطفل لـ"سبق" أن هذه الحادثة هي الثانية من نوعها في مركز حقال شرق الليث خلال أقل من أربعة أشهر، وأن أحد المواطنين هو من يقوم بالإنقاذ في كل مرة وسط غياب غواصي الدفاع المدني نظراً إلى بُعد المسافة بين محافظة الليث ومركز حقال، وعدم وجود غواصين بفِرْقة الدفاع المدني بأضم التي لا تبعد سوى 42 كم. الله يرحمهم ويصبر آهلهم ويكفينآ شر الدنيآ يعطيك العآفيه |
لاحول ولاقوة الله بالله
|
الله يكفينا الشر
ولاهنت على نقل الخبر |
نسأل الله الحمايه
لاهنت على النقل |
لا حول ولا قوة الا بالله
|
إقتباس:
|
إقتباس:
يعطيك العافيه ع المرور |
| الساعة الآن +4: 08:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
