مدونتي : نقطــه في آخر السطـر ~
بسم الله الرحمن الرحيم قد حآن آلوقت ، لإختيآر منزل لآستريح فيه مقآعد آتمدد عليهآ لأسترخي حين أشعر بِ آلتعب ’ هنآ أنتهي من آلگتمآن وآلصمت وآبدأ بَ آلبوح ! هنآ فقط " محيط هآدئ منعزل " وروح دآخلهآ ضوضآء مگبوت ~ فَ من بين آلتجوآل هنآ وهنآگ و من بين آلشتآت من بين ثقوب آلقلب وتقطع شرآيين آلجسد وإأنعدآم آلضمير ودمآر آلنقآء ورحيل آلأحبآب وگثرة آلأعدآء وتوسع آلجروح ’ من بين صبآح قد أظلم وشمس گُسِفت قمرً لم يگتمل وحين آگتمل . . گآنت لحظة خسوف ! صبآح شآق ! ومسآء ممل ! من بين آجوآء وحيدة هنآ سَ أستقر ’ هنآ تگون ، لحظآتي آيآمي سعآدتي شقآئي فرحي حزني رآحتي تعبي هنآ سوف آنثر گل مآآ يجول في خآطري گل مآيروق ليَ ’ في گل لحظه جميلة ، قبيحة ، مذهله ، أليمة ، نقيّه ، متشوهه ! سوف تگون تعبير عن شعوري حينهآ : ) إأن لم آستطع آلبوح بِ مآ هو منثور بين شرآيين وأوردة جسدي ’ آفگآر متشتته في ذهني . . لآ آستطيع صيآغتهآ ! فَ هنآگ گلمآت گآفية لـِ تششرح ذلگ آلآحسآس هنآ مُستقريَ ، هنآ سَ تعيش آحلآمي / آمنيآتي / آمآلي آلتي طآرت مع آلريآح آلقويّه وسقطت على شآطئ آلبحآر في حين تتدآفع آلآموآج آلهآئجه بشگل متتآلي نحوهآ يرتفع آلموّج فَ ترتفع آحلآمي ثم تنخفض سآحبةً معهآ حلم . . صآرعَ آلغرق ويشتد هيجآن تلگ آلآموآج مع آنخفآض آلموج آنخفضت تلگ آلآحلآم حتى وصلت إلى . . آلآعمآق ! غرقت ْ . . ! ، لگن لم تمُتْ ~ آنآ هنآ لأغوص بآلآعمآق لأخرج تلگ آلآحلآم من آلبِقآع لـَ ربمآ گآن آلگتمآن و آلتجآهل سبب غرقِهآ ! سَ آحييهآ من جديد فَ مآزآل أملي بآلله گبير : ) |
تم آفتتآح زآويتيّ
اليـوم / الإحــد التآريخ / 23 /12 / 1432 هـ السآعـة / 7 : 7 ص |
تعريف ..! الاسـم : سنـد ّ العـمر : مآ زآل يركضّ الهوآية : الرسـم و ركوب الخيـل المهنة : طآلب جآمعي السكن : آلثـمـد الفريق المفضل : الهلال السعودي ، آرسنال الانجليزي آحب ، الهدؤء في الصبآح آكره ، الانتظآر ..! ،،، |
[ آللهم إنڪ رزقتنآ آلآسلآم من دۈَن أن نسآلڪ , فلآ تحرمنآ آلجنة ۈَنحن نسألڪ ] |
خلڳ عزيزألنفس وألعز مأوأڳ وڳلن عطه تفصيل ثوبِهّ بقده ،! |
ليس من , آلمنطقي آن آدفع فآتورهہ [ سوء خلق ] , آلآخخرين من . . آععصآبي !! |
يَقول شيكسبير :
علّمتني الحيآه أنْ أبكي في زآويةً لآيرآني فيهآ أحد , ثمّ أمسَح دمعتي وَ أخرج للـ نآس مبتسماً .. ! |
يقآلِ :
أنَ كلْ شخصَ فيْ هذهَ الحيآهِ لديهَ إنسآنْ يكملهِ لآ أعلمَ منِ أنتْ ! ولآ أين أنت ؟! ولكن . . [ أحوووووووووووبكَ] ...... , يا منْ تكملُني |
الساعة الآن +4: 03:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.