عبدالله الباتل ,,,,,
 

حام السماء طيرٍ بليا مسابيق
و اللي طرالي دالهن ما طراله

أمسى المسأ في راس هاك الشواهيق
و أصبح يدير إسهالها مع جباله

ياطير كان الله كتب لي توفيق
أرد القراح اليوم و أشرب زلاله

وكان الليال أبوابها لي مغاليق
أدخل على الله بالسعه و السهاله

ياطير مني كاش ماهي تلافيق
وصل سلامي يم راع الرساله

قله إلياء جيته ومن دون تعليق
صحيح حتى الناس فيهم حثاله

قلته و أنا عندي دلايل و توثيق
ماني ضعيفٍ مايبرهن مقاله

على الردي مالي ضلوعٍ محاريق
حده معي يوم يتبين خماله

هين ولين لين أشوف المفاهيق
ولا شفتهن غيرت معه العماله

تلحقه كفي في سموم اللواحيق
ميصير أنا بخريص و هو بصلاله

ولاني معدل في سلوب المخاليق
أدري و أعرف الناس كلن و حاله

لاشك ماأبي أشيل من فوق ماأطيق
لاصار مايبين بعينه مشاله

قد قالها قبلي وسيع الطواريق
عبدالله الباتل بصادق خياله

كلش يهون إلا الثلاث المطافيق
المسكنه و المهزله و الرزاله

وسلامتكم

بصراحه اسجل اعجااابي بالقصيده وبصااحب القصيده

واعتبرني من جمهوورك وانت شااعر جزل مشاء الله عليك

ويعطيك الف الف عافيه ولا تحرمنا من ابدااعك

رووووووووووووووووووووعه

ابيااات جزله من شاعر جزل

صح السانك بركه على الابيااااااااات الراائعه

واصل ابداعك ولاتحرمنا من ابداعك و جديدك

تحياااتي لك

شآأإعر جزل
وقصيده جميـل
تسلم يمينك ع النقل

هاوي

كبرياء امرأه

عادل ابن هون

ذيبان

المشعل

عيسى


لاهتنم على المرور المنور

لكم التحيه