![]() |
::: مِزَاجِية قَلمْ فِيْ كَيَانهِا الخَاَصْ :::
:
: بِطَاقَةُ تَعْرِيفْ : مَنْ أَنْتِ ؟ مَزاَجِيةٌ لاَ تكْتُبُ إِلاَ إِذَاَ أسْتَفَزهُا أَمْر مَا !! مَا هِيَ حَالاَتُ بَوْحكَ ؟ إمَّا غَاضِبةْ…أو حَزِينةْ.. أَوْ تَجْتَاحُنِي سَعَادةٌ غَامِرة .. أَمَا إِذَا كُنْتُ فِيْ حَالَة ِ اِتِزَانٍ انْفِعَالِي سَأكِنُ و أسْتَكِنْ !! لِمَنْ تَكْتُبي ؟ لِـ العَالَم ِ بِأسْرِه .. و أَلَمْ تَكْتُبي لِشَخْص مُعَينْ ؟ بَلَى .. لاَ طَالَماَ كَتَبْتُ لـ أُمِي رَسَائِل الحُب و العِرفَانِ بالجَمِيل .. و لِمَا الرَسَائِل ؟.. و هِيَ أمَامَ نَاظِريْكِ ؟ حِيَنَ تَخْذِلُنِي شَفَهِيِةُ التَعْبِير و يَخْتَنِقُ صَوتِي بِدُمُوعِي لاَ أجِد بُدٌ مِنْ الكِتَابة .. : : : عذراً عَلى قَطْعِ اسْتِغراقِكمْ و لَكِنْ .. بَقِيةُ التَعْرِيفْ سَتَسْتَشِفُونَها مِنْ خِلالِ هَذَا الكَيَانْ و لِخُصوصِيتِه ِلَنْ يَكُونَ بِمَقْدوِركمْ الحَدِيثْ !! سِوى المُرورُ بِهُدوءْ .. : : و دُمْتُمْ و دَامَ لِي مُرُوركُمْ \Hanan / |
سأكون هنا كل يوم ..
.. أثرثر .. أهذي .. لا يهم .. المهم أنني سأتحدثُ من الأعماق .. كلماتٌ لن يشوبها كذب أو زيف مشاعر قد يخالطها شيء من الخيال و لكن لن أبتعد كثير فعودتي إلى واقعي أمر محتم .. : : |
:
: حَبِيبِي يُشْبهُ النَدىْ .. رَقِيْق حَنُونْ .. عَطوفْ .. آه ... سُحْقَاً لخَيَالِيْ !! بلْ حُبَهُ لِيْ كَالنَدىْ !! لَو عَانقَتْهُ الشَمْس لا تَبَخْرَ و ذَهَبَ أدْرَاجَ الِريَاحْ .. لِذَالِكَ يُفَضِل أَنْ يَبْقَى فِيْ الظَلاَمْ !! : : |
يأخُـــــذْنيِ شَوقِيِ إليكْ
و إِنْ كُنّتُ بَينَ يَدْيّكْ فَلاَ تَسْألُنِي عَنْ حَالِي .. و أَنَا بَعِيّدةٌ عَنْ عيّنيّكْ !! |
حين تحتاجني تجدني أقرب من أنفاسك إليك ..
و حين أحتاجُك لا أجدُ سوى أطياف الوعود .. فكم أنت أناني .. |
غــــــيوم ٌ تخــيـم ُ
على حيــــــاتي ... و تحـــجـب ضياء الأمل و تـــغتال ُ أمــــــنياتي ... لأعــــــود لسجـــن الماضي و أعيش على ذكــــــرياتي ... |
للحب ِ في حياتي ...
قصص و أساطير ... بين أحلامي الوردية .. و صدمتي بالواقعية .. |
صبـــاح الخير يادنيا من الصادق من الكذاب=أنـا,, وإلا الـزمان اللي بهالواقع تبلاني
فِيْ هَذَا الصَبَاح جَرح جَدِيدْ .. فألهِمَنِي الصَبُر يا فَعَّالٌ لِمَا تريدْ .. |
الحُبُ أَسْمَى مِنْ أَنْ يَكُونْ كَلِمَاتْ ..
أَوْ مُجَرَد تَردِيدَ شِعَاراتْ .. أَوْ يَرتَبِط بِأوْقاتٍ و لَحَظَاتْ .. أَوْ أَوْهَام و سَرد حِكَايَاتْ .. ( فَرَبِكَ أَسْألكْ .. تَسَلىَ بَعِيدَاً عَنِيْ ) |
بِرحِيلِكَ لَمْ يَعدْ لِلحَيَاة أَيُ مَعْنَى ..
وَلمْ يَبْقَى مَا يَسْتَحِقُ أَنْ أَحْزَنَ مِنْ أَجْلِه .. يا سنين عمري كفايه حزن يا سنيني = خلاص راح الذي يستاهل أحزاني
|
:
: أنا كمسافر أبدي على قطار الحياة .. أتوقفُ في محطات ٍ لأجوب شوارع المدن مجرد عابرة سبيل قد أتحدثُ مع هذا و قد أناقشُ ذاك ..و لكن كلها في النهاية مجرد أحاديث عابرة قد تترك أثرٌ في نفسي و ربما لا ولكن الأكيد أنني لا أتذكر أصحابها !! فلا وقت لدي للذكريات !! |
لاَ شَيَّء لِهَذَا اليَوُمْ .. سِوَىَ إِبْتِهَالاَتُ الجَرْحَ فِيْ مِحْرَابِ الأَمَلْ .. : : |
أنا أتماثل للشفاء ...
و بكل وضوح أعلنها ... سأهجر الألم و العناء ... و أحرق الذكريات أجمعها ... للحرية أترنم بالغناء ... و لتسمع الدنيا بأكملها ... |
فعلآ ... لا شيء مستحيل !!
فقد بات وجوده و العدم سواء ... ( وما أجمل الحرية ) |
هذه المرة قلمي أطال الصمت
رغمآ عنه ! لأنني كنت أظن أن تجسيده لحالاتي هو أساس خلود أحزاني ! حتى وصلت إلى الحقيقة المرة أن الحزن جزء مني .. فأعتقته ! |
أَيُ جَرِح فِيْ الكَوُنِ يُمْكِن أَنْ يَنْدَملْ ..
و أَيُ حُزِن سَيَتَكَفل الزَمَن بِعلاجه ْ.. و لَكِنْ !!! يَسْتَحِيل أَنْ تَنْدَمِلَ طَعَنَاتُ الغَدْرَ إِذَا أَتَتْ مِنْ سَيِفِ مَنْ كُنْتَ تَظْنُ أَنَّهُ البَلَّسَم و الشِفَاءْ .. : : و الذِيْ نَفْسِيْ بِيَدْهِ بَعْد اليَوُمْ .. لَنْ تُؤْلِمَنِي سُمُوم الغَدِرْ !! |
أَيَا رَجُلاً أَهْدَا لِقَلبِيْ الأَسَىْ ..
تَرَفْق.. فَقَدْ تَكَفْلَ الزَمَنُ بِمَا عَجِزْتَ عَنْهُ وكَــفَىْ !! |
حِيِنَ أدركتُ أَنَّنِي لا أَمُلكُ
أغْلَى مِنْ قُدْسِيةِ قَلبِيْ و طُهُرِ مَشَاعِريْ .. قَررتُ أَنْ أغُلِقَ أَبْوَابَ الأَحَاسِيس و إلِىْ .............. | أَنْ أجِدَ مَنْ يَمْتَلِكُ قَلباً يَسْتَحِقُ قَلبِيْ | |
يَا أَنتْ ...!!!
أَعْلمُ أَنْكَ لَنْ تَمُرَ يَومَاً مِنْ هُنـــْا .. و لَكِنْ ..!! أُريِدُ أَنْ أَقُولَ مَا بِدَاخِلي .. عَلَى أَملِ أَنْ أرتَاح .. أنَا نَادِمة أَنَّنِي لَمْ أَأخُذَ بِكَلاَمكْ ..!! |
سُحــــقَاً لِكْل هـــَذِهِ التَنَاقُضَات ..!!
لا .. أُحـــــبُكْ .. لا .. أَكْرَهُــكْ .. يَقْتِلُنــي غِيَابُــكْ .. و يُحْــيـِيـنِي حُــضُركْ .. و رُغْمَ كُلِ شْيَّْ .. يَسْتَحِيلُ أَنْ تَسْكُنَ قَلبِيْ!! باللهِ عَلَيكَ مَاذّا تَكونْ !! |
أَمــوَاجٌ مِنْ الشَوقِ تَجْتَاحُنِـــيْ ..
و لَيِسَ بِيَدي شَيِء .. سِوىَ البَقـــَاءُ تَحْتَ رَحَمة الانْتــِظَار !! |
فِيْ هَــذِهِ اللحْظَة ..
أَجِدُ نَفْــسِي وحِيدةً أُكَــابِدُ الأَلَمْ .. و أتَجَرَعُ مَــرَارةَ الوَجَعْ !! فَــرُحْـمَـــاكَ رَبــِيْ ... |
لِلحُبِ سُلطَان لَمْ أُدرِكَ جَبَروُتهُ
إِلاَ عِنْدَما مَلَكْتَ قَلبِيْ !! فَغــيَرَ كَثِيرٌ مِنْ جُــغْرَافِيةِ أَفْكَارِي !! لـ تُصْبــح و بِأمْرٍ مِنْهُ فَوقَ قَوَانِيني فَمَهْمَا فَعَلتَ مِنْ أَخْطَاءٍ و حَماقَاتْ .. فَسَـتَظَل أَنْتَ كَمَا أنْت ..!! ( مَلِكُ مَمْلكَةٌ قَلبِيْ والمُتَرَبِعُ عَلَى عَرشِ وجْدَانِي ) |
كُنْتُ دَائماً أَرىَ أَنَّ فِيْ الدُموعِ مَذَلةٌ و هَوَانْ !!
و أَنَّهُ لاَ يَستَحِقُ دُموعِي إِنسَان !! و لَكِنْ !! تِلكَ الدَمْعَة تَمَردتْ عَلَى كُلِ تِلكَ الأُوهَامْ .. حِينَ أنسَابتْ مُعْلنَةً عَنْ شُمُوخِ حُبه في أعْمَاقِي !! |
لَهْفَةٌ و تَـــرَقْب !!
عَلَى أَمل ِ حُضُورهِ المُتَهالكْ .. فَقَد بَاتَ وُجوُدهُ بَاهِتَاً لاَ يَكَادُ يُؤثِر !! وَ رُغْمَ ذَاَلِكَ .. لاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَحْتَمِلَ غِياَبهْ !! |
ضَائِعةٌ أَنَا مِنْ دُونِك ..
أَبْحَثُ عَنْ نَفْسِي و لاَ أجِدُنِي إلاَ بِحُضُورِكْ !! أَسْتَقِيْ الحُبَ مِنْ إِحْسَاسِيْ بِقُربِك .. فَتَتَبَددُ كُلَ أَحزَنِيْ و تَنْجَلي و تَتَلونُ حَيَاتِيْ بِمُجَرَدِ كَلِمَةَ تَخْرُجَ مِنْ شَفَتيكْ .. حَبِيبِيْ ..!! كُلُ أُمْنِيَاتِي و طُمُوحَاتِ مِنْذُ أَنْ جَمَعَتْنِي الأَقْدَارُ بِكْ .. تَغَيِرتْ و تَحَولَ مَسَارُهَا .. فَأصْبَحتَ أَنْتَ كُلَ أَحْلاَمِيْ و أُمْنِيَاتِي .. : : |
لاَ تَسْألُنِيْ ... مَتَى أَحْبَبْتُكَ .. و لِـمَ ؟
فَكُلُ مَــا أَعْرِفَهُ .. لاَ بَلْ كُلُ مَا أَتَذَكَره .. أَنَّ اليَومَ الذِيْ يَمُر .. و لاَ أَرَآكَ بِهِ لاَ أَعِدَهُ مِنْ أَيَامِ العُمرْ ..!! |
من زمان ٍ و أنت عن العيون غايب=وفي غيابك كم صابتني مصايب عِنْدما طَوى القَدْرُ صَفْحَتكْ ..وش يسلي النفس في بعدك حبيبي= كل دقيقه تمر في بعد لهايب و أَعْلَنَ عَنْ الدُنِيَا نِهَايَةُ رِحْلَتكْ .. تَوشَحتُ الحُزنْ و ارتَدِتُ الأَلَمْ .. \ / \ آآآه رُحْمَاكَ ... رُحْمَاكَ رَبِ .. لا أَستَطِيعُ أَنْ أنْسَى ذَاَلِكَ السُؤاَلُ المُستَبِق لـِ حُكمْ القَدَر : ( لَو .. حَدَثَ لِيْ شَيءٌ و غَادَرتْ روُحِي الجَسدْ هَلْ سَتنسَيني ؟ هَلْ سَيَأتِيْ مَنْ يَمْحُو ذِكرَيَاتِي؟! ) : بِحَقِ مَنْ أَودَعَكَ فِي أَعمَاقِ القَلبِ سَتَبقى المُترَبعُ فِيْ وِجْدَانِيْ .. فَلَقَدْ أحبَبْتُكَ حُبَاً لَمْ و لَنْ يَكُونَ لِسِواَكْ .. : : ][ و الله ما يسوى أعيش الدنيا دونك لا و لا تسوى حياتي بها الوجود دامك أنت إللي رحلت .. كيف بصبر على البعاد و كيف بنثر ها الورود .. ][ ( مُجَردُ خَيَالٌ رَاقَهُ الإِبْحَار مَعْ اُسْطُورَةُ الوَفَاءُ ) |
مَلَل .. و رمَاد مِنْ الشَوقْ .. و بَقَايَا عِشْق ذَابِلْ !!
إِذَاً لاَ جَدِيد ..!!!!!!! |
أَشْــعر أَنْ هَــذَا المَسَـــاء مُمَيـــَزٌ بِكُلِ مَافِيه..
بِهــدُوءِ حُضُورهِ .. و غُمُوضهِ .. فَكَثِرٌ مِمَّا يَجْريِ حَولِي لاَ أُدرِك سِرَ جَمَالِه !! و حَتَىْ الإِبْتِسَامةٌ المُرْتَسِمَة عَلَى مُحَيَايْ لاَ أَعْلَمُ سَبَبِها !! |
خُلقْتُ حُــرةً .. و لَنْ تَـسْتَـعبِدنِي رَغَبَاتِي.. فَلاَ خُضُوعَ .. إِلاَ لله .. و لاَ اسْتِسلاَمَ إِلاَ لِـ جَبَرُتِه ِ سُبْحَانَه .. " الحَيَاةُ مَبَادِئ .. و مَبَادِئِي هِيَ حَيَاتِيْ " |
مُــجَرَدُ مُــحَاولة :
: حـــبـيـبي يا نظر عيني = حياتي كيف أكملها ؟! و حـــزن ٍ ماكن ٍ فيني = يثـــير الروح و يشغلها و ماعاد اليوم يمديني = ميــــول النفس أعدلها نــديم الروح يكــفيني = مشـــاعر قلبك أشعلها حبـيـبي ماضي سنيني = حـــرام الصد يقـتلها بشوفك تهــتـني عيني = و صعب الحزن يوصلها رجيتك لا تــــخليني= كـــرهت الدنيا بــأكملها |
عَجِزْتُ أَنْ أَجِدَ مَنْ يَصْنَعَ مِنْ السُكُونْ .. ثَورَاتٌ و جُنُونْ .. و مِنْ الجَلِيدْ .. لَهِيبٌ ونَارْ .. : حُلمٌ أصَبَحَ مُحَالْ !! |
صَدْمَةٌ و ذُهولْ ..
و فِكْرٌ مَشْلُولْ .. مَا الذِيْ حَدَثَ لِـلبَشَرْ ؟! يَكَادُ هَولِ مَا سَمِعتَهُ مِنْهَا يُوقِف نَبَضَاتُ قَبِليْ ! خِـيَــــــانةْ ... خِيَـــــانة ... و تَقُول : مَا المُزْعِجُ فِيْ الأَمْر !!! : مَا زِلتُ تَحْتَ تَأثِيرِ الصَدمةْ .. !! و مَا زِلتُ أَتَسأل مَا الذِيْ حَدثَ لـِلبَشَرْ ؟! يَــا مَنْ وسِعَة رَحْمَتُكَ كُلَ شَيءْ .. إِرْحَمْنِي فَلمْ يَعُدْ عَقْلِي يَسْتَوعِب .. و لا قَلبِيْ يَحْتَمِل.. : |
:
كُلُ أُمْنِيَاتِي لِـ هَذَا اليَومْ لَكَ يَا مَنْ سَكَنْتَ أَعمَاقيْ .. أَنْ تَكُونَ سَعِيداً مُرتَاح البَالْ : فَأنْتَ تَسْتَحِقْ ذَالِكَ و أَكْثَر .. |
أُتْركــنِــي بِربِكَ .. و أَبْــتَعِدْ ..
فَلَــمْ أعْد أَمتَلكُ طَاقَةٌ تَــكفِي لـِ أَحْتــمِلَ المَــزِيدَ مِـنْ أَكَاذِيبك.. |
حِيِّنَ خْذلِنُي أَقْرَبُ النَّاسُ إِليِّ
أَدْرَكْتُ كَمْ هُــوَ عَادِيٌ خذْلاَنُ بَاقِــي البَشَرُ لِــي.. |
لاَ أَعْلَمُ لـِـمَاذَا ..؟!!
دَائِمَاً يَظُنُ نَفْسَهُ المَقْصُودُ بِكِتَابَاتِيْ!! : يَــا .. أَنْت ! أَفِقْ .. فَلـسْتَ مِحْوَرٌ تَدوُرُ حَوْلَهُ حَــيَاتِيْ .. و لَمْ أَكْتُبَ يَومَاً لـِ تَقْرَأ هَذَيانِيْ .. و لَنْ أَكُونَ لَكْ ولَو فِيْ أَحلاَمِكَ فحَتَى طَيْفِيْ .. يَتَرَفَعُ عَنْ حُضُورِ مَسْرَحِيَاتِ أَوْهَامِكْ .. : : |
مُثْقَلَةٌ بِالجُرُوحْ ..
و طِيِّبَةُ قَلبِيْ هِيَ السَبَبْ .. |
/
\ مَا بَالُ الشُوقَ أسْتَلَّ سَيِّفهُ ؟! أَتُراهُ عَازِمٌ عَلَى قَتْليْ ؟؟ أَلَمْ يُخْبِرُوهُ أَنَّ قَلبِي قَدْ مَاتَ شَوقَاً مِنْذُ أَعْوَامْ ؟! و مَا بَقِيَ مِنْه مُجَرَدُ مَضَخْةٌ لـِ الدَمِ لا أَكْثَر !! |
الساعة الآن +4: 04:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.