صمتها يلوي ذراع المكان يصنع الوحشة
يضعك تماماً في المنتصف تدرك حقيقة الإتجاه لكنك لاتستطيع المسير هي إرتكبت صنع الخطوط الحمراء ....... في صبح لاذنب لي فيه عدا إحساسي تجاهك |
يكبل الحزن مكامن النبض فينا وحين يباغتنا النور نمسك بخيوطه حتى يتلاشى
لنعود في ذات سباق الأماني والخيبات الحياة ليست قاسية لكنها تمارس العناد بطريقة مؤذية |
الفكره في السقوط لاترتبط بالإتجاة
تدور فقط في فلك الألم الأمر حكاية بذات معنى الحديث ( لايضر الشاة سلخها بعد ذبحها ) عموماً قد يكون السقوط للأعلى حين تكون المباني مقلوبة وتمارس الأرض دور السماء |
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...06452778_n.jpg
جيل يرقب بوادرفى الفجرفى عالم متهالك . على كواهلهم أثقال الايام . يدركون المواكب وهم عاجزون عن ادراك شئ من الابتسامات الباهتة. علمتهم الأيام ان خلف الشمس حياة وكونا آخر . ونسوا أن فى داخلهم ألف كون وكون فضاع من أقدامهم المسار . يعرفون أن بعض الابتسامات نهايات للمشاعر . وكم من ابتسامات تشكو. بل كم من ابتسامات تنقل العابرين إلى مواني الغربة , |
في كل صباح سـ أرتشف فنجان القهوة أعيد ترتيب المكان وأحضر الورد وألبس الشمس طوقاً من الياسمين وأتعاطف معها ضد عيناي الغارقتان بالملح وأكسر نظراتي وأنتظرك... أنتظرك ولا تأتين حكايا الوقت من إنبلاج الضوء حتى رحيل الشمس..ممله ككل اللحظات التي لاتأتي بكِ في المساء سـ أشعل شمع الأمل سـ أرسم النور عنوة في عين الظلام سـ أكتب إسمك بلغة القمر سـ أنحت روحك بكل نجوم الدنيا ........... ستكون مشعة بذات داخلك الأبيض يموت الليل وتستيقظ الشمس.. ولاتأتين سـ أغادر وطني أنسج من ويلات الغربة قصائد حنين سـ أخبر الأماكن التي لاتتحدث لغتي عن لحظات ضعفي وعلى طاولة الغرباء سـ أدفن دمعي... مدينة ملح تضج بالنبض والحياة وصراخ ................................ عاشق لم يلموا ! سـ أنتظرك في الجهة الأخرى من العالم ولن تأتين .. من علم أمانينا الصبر ؟ |
أحياناً نكون بحاجة لصفعة تعيدنا للواقع
أن تسقط قبل المسير خير من أن تفعل ذلك وقد إرتشف التعب أجزائك شكراً لمن أعاد لي ذاكرتي في زمن لطالما أعلن الجحود لاصحاب الأحلام الكبيرة |
الظروف التي سمحت لنا بقراءة الأرواح الطاهره قد لاتبقى بذات الكرم
والوقت الذي أهدنا الحضور قد يضيق حتى نتلاشى ولاننا مشردون إعتدنا أن نتسكع في كل الأماكن وبقينا حتى اليوم بلا سـارعي..وعلم أخضر نحبه الوطن في عيوننا لايتجاوز تراب يستر عورة أحرفنا حين ينادى للموت وينتهي زمن الأمنيات |
يا انت ؟!
من السهل ان تعرف الناس على حقيقتهم لكن من الصعب ان تعرف حقيقة نفسك ,
|
الساعة الآن +4: 12:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.