|
أتذكر مصادفاتنا على تلك الطرق / الأرصفة جئتك أحمل قلبي بين يدي لـ أضعه بين كفيكَـ وبعض من بياض الورد يكسوكـَ واليوم أنا وحدي بعد مفترق .. أقلب على صفحات ذكرياتي البالية بعد أن دونتها بأوردتي ثق يا أنت ..لا زلتُ أنتشي بذكراكـ |
ألا يادنيتي شوفي جزا طيبي ومعروفي
زرعت الورد بكفوفي وبكفوفي جنيت أشواك |
صقيع يجتاح مشاعري برحيلك
وحرقة ~ شو ـو ق ~ تصيب صدري بخناجر الآآآهـ بــدونك .. أبدو كتائهـ ضلت طريق الح ــياه وجهلت معالم الفرح يلفها الغرق .. ويلحفها الحنين رداءه رحيلك .. هو موتي البطيئ ولا قدره لجسدي الضع ــيف أن يقاوم الموت لذا أكتفي .. بمعانقة الذكــريات ليبقـــى قلبي يتنفس الح ـــــياه .. |
,’ يآ كُثرهُم الليّ " خَآنَوآ " لَو سألتْ .. ................... وآحِدّ / إثنيّنَه / ثلآثَه / وأربعَه .. [ أنصِدِمّ ] منهُم وأسكِتّ مآ زعلتْ .. ................... وأبتعِد بـ( سكَآتْ ) وعقلِيّ أتبعُه .. ,’ </b></i> |
عَلَى وَقعِ قيثارة حبك
عَلَى ترآنيمٍ منسابٍة بطغيانٍ وإفتتان لِــ أدلُفَ خِلسَةً إلى عُمقِ خآفِقك لأتمترس بين الروح والنبض لِــ منَحَ نَفسِي وَقتاً للإرتِواء وَآمنَحُكَ وَقتاً للإنتِشآء |
|
|
|
الساعة الآن +4: 04:11 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.