|
|
ودي أحبك بس خايف أعاني
القلب فيه اللي من الحب يكفيه وشلون أجيب لخافقي هم ثاني وأنا بقلبي واحد ومبتلي فيه الحب الأول خذ حياتي وحناني لامابقى عندي أبد شي أعطيه لا مجال هنا إلا التصفيق بحرارة لذائقتك .. |
إقتباس:
و للأمانة سعيدة جداً أنَّ ذوقي كان متماشياً مع مايرضي ذائقتك.. \ من الأعماقِ شكراً لك . |
وَ تَستَمِرُ عَجَلة الحَيَاة بِالسَيّرِ رَغِم أَنْفُ الأَحْزَانْ!
عَليّنَا أَنْ نُدرِكَ ذَلِكَ جَيّداً كِيْ نَنفِضَ عَنّا غُبَار الأَسىَ وَ نَلحَقَ بِركبِ الطُموح وَ نَمضِي قُدمَاً نَحوَ فَجرٍ جَدِيد عَلَى أَملِ إشرَاقِ شَمْس أَحلاَمِنَا .. لِتَمدَ أَروَاحنَا بِالدفْئ وَ تُذِبَ عَنْ قُلوبِنَا جَليّد اليَأسَ ! |
يَقُول تَعَالىَ : ( هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ )
وَ عِزَة مَنْ خَلَقَنِي .. كُلّمَا عَانَقَتْ هَذِه الآيَة مَسَامِعيَّ.. يَمُر شَرِيطُ حَيَاتِي أَمَامَ عَيّنَاي سَرِيّعَاً وَ كَأنَّ عَقلِي يُفَتِشُ بَيّنَ أَكْوَامِ الذِكرَيَات عَنْ مُحسِن ٍ جَازيّتُ إِحسَانَه بِالإِسَاءةْ ..!! \\ رَبَاه .. تَعِبَ عَقِلي بَحثَاً دُونَمَا أَنْ يَجِدَ أَحد رُدَتْ إِليّه يَدُه تَنزِف مِنْ جَرَّاءِ نُكرَانِي لِـ جَمِيّل صَنِيعِه .. فَـ أَسْألُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمْ .. لاَ تَجْعَلُنِي فِيْ مُستَقبَلِ الأَيَامْ أُطأْطئُ رَأسِيْ خَجَلاً مِنْكَ عَلَى إِثرِ إِسَاءَة كَافَأتُ بِهَا مُحسِنَاً . |
بِالأَمْسِ القَرِيّبْ .. تَذَوَقْتُ حَقِيقَة أَحَدِهِمْ
فَـ كَانَ طَعْمُهَا مُر لاَ يُحْتَمَلْ ...!! |
أَنَا لَستُ سَراَباً كَمَا يَزعُمونْ ...!
إِلاَ أَنّي كَـ مَاءٍ رَاقَ لَهُ تَقمُصَ دَورِ السَرَابْ فَكُلمَا عَشّمَوا أَنفسَهمْ بِالوصُلِ إِليّ اكْتَشفُوا أَنَّ المَسَافة المُتَبقِية هِيَ أَكبَر مِمَا يَظنُونْ !! |
" آهـ منك منقهر "
لَمْ يَكُنْ وَلَعيِ بِـ تلّكَ الأُغنِية نَابع مِنْ شَغَفِي بِالموسِيقَى وَ حَقِيقة آخِر هَمّي هِيَ ..! وَ لَكِنْ كَلِمَاتُهَا تُوقِظ كُل جَرحٍ سَاكِنْ بِدَاخلِي.. وَ إِنْ كَانتْ لاَ تُشْبِه فِيْ قِصَتِهَا.. أَبْطَالَ قِصَتيْ ..!!! |
عَوَاطفِي .. لَطَالَمَا أَعْتَبرَتهُا مِنْ مُقَدسَاتِي
التَيْ لاَ أَسْمَحَ لِـ كَائِنٍ مَنْ كَانْ ..أَنْ يَجرُؤ وَ يُحَاوِلَ مُجَردَ مُحَاولة .. تَدْنِيسَهَا ..!! مِمَا دَفَعنِي لِـ تَجَنبْ الكَثِيرَ مِنْ الأُمْورِ خَشيَةَ أَنْ أَكُونَّ كَمَنْ يَحُومَ حَولَ الحِمىَ ..!! وَ بِالرُغمِ عَنْ كُلِ ذَلِكْ إِلاَ أَنَّنِي لَمْ أَسْتَطِيّعَ أَنْ أَتجَرَدَ مِنْ إِنْسَانِيتِي .. مِمَّا جَعَلَنِي أَستَيقِظَ عَلَى وَاقعٍ مَرِير .. سَاهمْتُ أَنَا فِيْ بِنَاءِ أَركَانِهِ دُونَ قَصدٍ مِنِي ..! فَـ أَكْتَشِفَتُ وَ بَعدَ فَوَات الأَوَانْ ..! أَنّنِي أَفرَطتُ بِإهْتِمَامِيْ لِأمرِ أَحَدهمْ .. مِمَّا أَدَى إِلَى أَنْ رُسِمتْ فِيْ مُخيّلَتهِ صورَةٍ لاَ تَمَت لِيْ بِصلَة رُغمَّ كُلِ كَمْ الجَمَال الذَيْ بِهَا ..!!! |
| الساعة الآن +4: 01:56 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
