|
|
حد القهر...وأقرب من الموت...مخنوق واكبر ..من احساس القلم.. والكتابه واقسى على الرجال..من دمعة الموق واسهل ..من طعون الظهر للقرابه تعزف لي ضلوع الجفا... كل طاروق واصيـح ووجيه الملا ...لي تشابه مغبوووون حد الغرغره...منصهر شوق حزين...واتــّـنـفـس..غـيـابـك...كـآبه |
يـادرب خـذنـي مـعـك ولـهـان ومـخـاوي
راحـل عن الديـرة اللي ضحكها : ضيقـه ! جـيـتـك وذيـب الهـمـوم بـداخـلـي عـاوي خـذنـي مـعـك هالتـعـب والله ما أطـيقـه ! |
اروح / واعود / على الركن / واروح ...................... البارحه / ضيعت لي فيه / حاجه فيني من الكتمآن / ما يقطع البوح ....................... لاصار في وجه الطريق / انعواجه معذور / لو يخطي / ومعفي / ومسموح ...................... قلب /السجين / الي يدور خراجه |
لك الله يـا زمن يكفـي تــرا مليت هالكتمـان
تـرا ... , مليت ضحكـاتي بوجه اللي يواسينـي أحـاول أخفي جروحي و اعايش قسـوة الازمان واذا قـالوا عسى ما شر [ اقول ابداً ] وانـا فيني وانا احمل داخلي حـزنٍ تعـدى طاقة الإنسان قدرت " اخفيه " وأتْجاآهل ندا جروح ٍ تناديني |
اول ادي من كان مجروح
واليوم ادور من يداوي جروحي |
لاهمني قربك ولاهمني رضاك والله ولا ذكرى بقلبي تجيبك ليله لقانا حطها حدر ماطاك عسى وهمها في الليالي نصيبك |
تباريحك علـى جمـر الغضـى ياقلبـي المهمـوم ونبضاتـك دمـوع ٍ مرسلـه وتهلهـا عيـنـي تِعِبْت وتَعْبَت عيونـي معـاك ولا اهتنـت بالنـوم مواويـل المواجـع خلهـا مابيـنـك وبيـنـي على مهلك بصـدري لا تهـزه وأرض بالمقسـوم على جـور العيـون اللـي تنـام ولا تراعينـي |
" تعآ آ آ آ آ ل "! لك شوق عندي , مآبرد توه ! " وجهي تعب " !! من غيآبگ , لإ تگبرني ! |
| الساعة الآن +4: 10:17 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
