|
|
أشتاق لك واللي رفع سبعها فوق
والشوق لامن زاد من عالمه ضقت قل يا بعد من يبلس العقد والطوق لولاك لايق كان ما قلت لك لقت يشهد بها مابي مع الليل والموق وعيونك الثنتين لامن بهن وقت إني أحبك والمحبة لك تفوق كل ما كتبه من مشاعر لك وسقت ..!! |
كل ماجيت أنامك روح النوم عني ... ........................ هاجسٍ عاش حلمك / خاطره فيك واقع ..! يا كبر أحلام عمري لو تجي بـ التمني ... ............................ كان والله والله ما نعرف الموادع ..! وانا والله منك وأنت والله مني ... ........................ بـ اتصال القلوب وبـ إنسكاب المدامع ..!* ..,’ |
،،
صآير مَ يفرحَني غير / حكيه .. وأن غآب أحس فَ دنيتي شي ( م ف ق و د ) ،، |
.
مرَّني ، بَس ازْرع أحلاميّ نَباتْ . . أو أغرَس إيدَك في يَدي ! وخلَّني دايّم مَعاكْ . . مرّني . . رتّب حَنينَك داخَليّ ، عَطني حَياةْ فِيها السّنينْ أشوَاقنا فيِها العَمر ضَحكاتِنا فيِها البِكا ممنُوع طُول أيامَنا بسْ مرّني ! وازْرعَني غيمَة ماطَرة . . ما تخجَل أحضَانْ السّما . . |
غبت .. وارديتني في بحر بعدك .. عليل لاحصلي ّ نجـاه .. ولاحصلـي ّ غـرق حـيّ لكـن روحـي مثـل روح القتيـل فكر مبدع ونبضـه فـي النهايـه ..ورق |
أعد الى صدري هدوء آنفاسهـ
. .. مالقيتك بس .. يومني لقيتك .................... جيت باحزاني ابي مركـب نجـاه ودني لك لابغيت احيـا ، وجيتـك .......................والوصّل تكفـى معـي جددّ ولاه ! والله اني من غلاة إسمك حييّتـك .........................والشعور إنسان انت امّه وابـاه ! ووالله اني لابغيت اسري سريتـك ..........................ولابغيت الصدق حتى فالصـلاه ! اذكرك ، واستغفـر الله مانسيتـك ...........................والغلا أكبر من جبـال السـراه ! إن كتبتك في شعـوري ماقريتـك ..........................وإن قريتك طرّت للشعر وسماه وإن شربتك طول عمري ، مارويتك .........................وإن سهيتك جيت في كل اتجـاه وفـي منامي لابغيت اغفى غفيـتـك ..........................يالطموح اللي بنى قصر الحيـاه والغياب إن جيت في بالك فديتـك .......................طالبّك قلي ، وش اللي لك وراه ؟ ويوم جيتك ، وآخر دروبي لقيتـك .......................جيت باحزاني ابي مركب نجـاه ! |
.
. وشهو شعورك لو .. يقابلك شارون با الراس الابيض .. وانت محمود عباس ! ^_/ أعتقد ربما .. . . ..ليلة فراق عيونها كن الاموات أحياهم الله وانت وحدك اماتك ! |
محدٍ عَلى ذيكْ العطَايَا جبرني .. !
و شَروايْ لا مِنهم عَطوا ما يمنّونْ |
| الساعة الآن +4: 05:51 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
