|
|
في غيابه ما لخلق الله حضور
......................... وفي حضوره مالهم ايـّات داعي |
قالت: ان الصمت في وضعك خطير قلت: أهون من معاناة الكلام ! قالت : انتبهي عليك من ال كثير ! قلت: خبّيني عن عيون الملام كل ماحاولت من همّي اطير أسمع الدنيا تردد (ياسلام ) كنّ هذا الوقت : شارع مستدير! اهرب من الليل وادخل ب الظلام ! لين أجهل مايسمى بال مصير و آتراكم في متاهاتي -حُطام - يا/ يشيل الضيق وجهي عالأخير وايتبقّى من تفاصيلي ( عِظام ) أو/ يمدّدني على همّي حصير واستضيف الجرح فيني ب انتقام! قالت: ادري فيك وادري / ما يصير! قلت : لكن ( صار)، عـَ الدنيا سلام! عادت: انّ الصمت في وضعك خطير قلت: مدري ، ، ماتخليني انام ؟ .. |
أشتقتلك شوق الورق فوق الأغصان
ل قطرة ندى تسقيه تحيي اعروقـه وأشتقتلك شوق اللقا بعـد هجـران هجران من ذكّرك وشوفك يشوقـه اليا ذكر ماضٍ مضـا بيـن خـلان يضحك حجاجه قبل فرحـة خفوقـه وينسى الحزن وايعيش لذات ماكان يوم اليمين اتصافح آخرى شفوقـه هاك السنين اللي طوتهنّ الأزمـان يوم الهوى بالوصل تقّـدح ابروقـه |
جاء يشوف الحال كيفه عقب ما هزه حنينه
وقبل يسالني سألته كيف حالك يا الحبيب؟ قال انا كني غريب ضيع دروب المدينه قلت أنا كني مدينة تنتظر رجعة غريب |
عـطـني هـمـومك/ وسـهـر عـيـونك / وغـمـّك
واقـسـم لي الـمـرّ .. وأنـا اقـسـم لـك الـحـالي !! |
وين أنت قبل اللي مضى من سنيني
يا مسعد ٍ باقي حياتي بالأفراح..! |
و ان عـودت للـغـلا .. غـلاك بـالـحـالـه انـتي بـكـفـه .. وبـاقي الـنـاس في كـفـه !! |
مرات .. ماودي أوطد ( علاقات )
سواء .. كانت حب ولا صداقه ..! تلقاني ، أبعد خوف وأبعد مسافات عشان بكره مانصدم فـ [ العلاقه ] |
| الساعة الآن +4: 04:13 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
