![]() |
الى جحودك أهدي كلماتي
بمدادٍ أسود ! جحودٌ ... تراءى لي في عينيـه ! غضبٌ .... قلـّبني بين كفـّيهْ .... ! شرودٌ ... وغموض لهيبُ بركانٍ خامدْ ! وجعٌ بانَ في داخلـي ! رجوتُ الوفاء في أعماقهِ .. تمتمتُ أشتـمّـهُ وألثمه .. ! أمِنْ رحيلٍ تبتغي؟ أتتركني؟؟ أتجحدُ أيامنا وعشقنا الطاهـر؟ نظرَ نظرةَ الثعلب .. مكرٌ .. دهاءٌ حيلة .... لم أكن أعيه لم أكن أعرفه في تلك اللحظات من هـو .... ؟ إنه ليس هــو ... ؟ إقتربَ ... منـّي إقتربَ ... ! وليته لم يقترب ... همس لي بلغةٍ من أعماقه وحشرجات أنفاسه وقال لن أبتعد .. ! لكنه ابتعد نعم جحدَ وابتعد كأي رجلٍ بالجحود منغمس إبتـَعـَدْ وجحدْ .. ! صيادية |
رحماك ربي
مولاي ضاق بي الفضا ولا لي غيرك ملتجا .. إلهي تاقت نفسي إليك أناجيك وأحمدك وأستعينك وأستهديك رحماك ربي مولاي يارب الملا إرحم من بك ارتجى وإليك التجا ولعفوك رجا يارب ... |
أتوق للهذيان ها هنا
في ஜ ஜ صريـــر الألـــم ஜ ஜ عندما يكون للألمِ صرير ... فإنه يصل لمرحلة الهذيان والتمرد والإنقلاب ... آهاتٌ ثكلى في بوحِ قلمٍ أسيْ مكلوم يكابد الحداد واللظى هم دموعٌ و وجعٌ مكبوت ... إنه ஜ ஜ صريـــر الألـــم ஜ ஜ |
لمَ غادرتَ مرافـئي..؟
وغدرتَ بي ..؟ وأَثَرْتَ الجلَبَةَ في داخلي ! وأيقظتني من غفوتي ؟! لِمَ !! |
يا هذا لهيب أشواقك يحرقني .. يجلجلني .. بركانٌ يثور ويلهبني .. مابالك توقض حمماً باتت وتؤججها ... ليتك ترفق بي وتعتقني ... ليتك تلملم أشلائي أشفق ياهذا ... فالحال لا صبر له أكثر ! |
أوّاه أنين قلبي يقطعني حزني تاهت خطاه أين أنت ياعشقي العتيّ أين نبضات وجودك أين أنفاسك العذبه ليتني أنعم بعودتك من جديد |
الساعة الآن +4: 06:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.