آآآهْ كَمْ أتَمَنَى وَآطّلَبْ وَأخَاطِبْ الّريحْ أنْ تَبّقَى ! وَلَو دَقآئِقْ فالّروحْ هَدأتْ والجَوَآرِحْ
سَكَنَتْ !؟ وتَنَفَسْ الصّعّدّآء بَعَدْ هَزِيمة الفُرآقْ والُبعَدْ |
الَوَقتْ لآيرّحمْ ! والأيآمْ نَآكِرة !
وكَمْ وَكَمْ وكَمْ وكَمْ وكَمْ صَرَخَتْ بِوَجَه عَآلَمْ لاَتَعّرفْ مِنْ الُحُزنْ سِوىَ أسّمه! ومِنْ الشَقَاء سِوى حُرُوفه! |
حِينمآ تَعَوَدْ بِيِ الّذآكِره إلىِ إرِشِيفْ المَآضِي ! وَإلَى أوْرآقْ بَعْثَرَهآ الزّمن ! أتَذكّر
عِنّدمآ كُنّآ نَلّعَبْ عَلَى أرّصّفّةْ الحيْ ! حتَى ينهَكَنَآ التّعبْ والأعّيَآء ! ونَوَدِعْ بَعّضنآ البَعَضْ ونَقَوَل الَوعدْ غداً !! يالله يالله يالله |
إلَى مَتَى ! أبّتَسَمْ ! ودآخِلْ قَلّبِي ! يَحّتَرِق
إلَى مَتَى أدّفَع ضَرِيّبة الإخّلاص ! لكْ إلى مَتَى أطّرحْ أسّئلتيِ وَلمْ تجِدْ أجّوبهْ ! |
إلََى مَتَى دَمَوَعِي تنّهَمَرْ فَوَقْ خَدَي ! هَلْ غَلَبْ عَلَيّكْ الّرضَآ حَتَى جَعَلَكْ
تنّسى مَنْ سَلّمْ حَيَاته إلَيكْ وجَعَل أمّرهْ رَهنْ إشَارَتِكْ |
الحَسَدْ وَالنَفآقْ الداءْ الوَحِيدْ الّّذي ِ حيّر العَآَلم بِإ يِجآدْ العَلاَجْ لهْ ! رَغَمْ مَعَآنأةْ الجَمَيَعْ
منّهْ ! حَتَى أنّا لَمْ أنّجوا منّه مَعَكْ !! هَلْ يتّركَنا النّآس وَحَدنا نَعَيَشْ وَلوْ |
وَلوْ بِغّرفَه ! لاَمآء ولاهَوَاء بِهأٍ 0 بَعِيِداً عّنّهُمْ ! فَالحَيآه مَطّلَبْ ! هَلْ يَتَحَققْ
لَنَآ !! لَوْ أبّذلْ مِنْ أجَلَها كُلْ غَااليِ وَنَفِيسْ ! |
الله الله الله عليك
متآآآآآآآآآآآبعين لك وآآآآآآآآآآآآآآآآآصل |
الساعة الآن +4: 02:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.