قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   المنتدى الإسلامـــي (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=3)
-   -   دعــوة للمشاركـــة ( كل يـــــوم موضوع جديــــــد ) (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=37508)

أبو عيسى 14-08-2008 05:53 PM

أشكر جميع من اطلع على الموضوع . وآمل من الجميع المشاركة لتعم الفائده ونكسب الأجر جمييعاً ...

أخي أبو عبدالله ننتظر منك المشاركه وفقك الله,,,

رياح الشرق 29-08-2008 04:29 PM

مشرفنا القدير الاخ ابو عيسى
يطيب لي أن أكتب لكم مبديا إعجابي باقتراحكم الرائع
جميل جدا منك هذا الشعور الصادق نحو المنتدى ونحن نقدره ونثمنه

أخي العزيز موضوعك مهم للغاية
فلكم منا جزيل الشكر والتقدير والإمتنان
وسوف نقدم ماهو مفيد باذن الله تعالى




وفي الاخير ارجو من كل الاخوة التفاعل حول هذا الموضوع لتعم الفائده


أبو عيسى 21-10-2008 12:33 AM

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

إخواني أخواتي أحبتي الكرام.. 0

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــــــــــه:

نعود من جديد لطرح كل مفيد.. في كل يوم موضوع جديد.. الموضوع يتعلق بصلاة البردين,, وهما الفجر والعصر...

مدخل...

اطرح عليكم بعض التساؤلات التي إجاباتها لاحتاج إلى شخص ذكي أو متعلم أو عبقري أووووو000الخ

السؤال الأول: لو أحدنا معزوم على غداء موعد الغداء الساعة الثالثة والنصف عصراً هل ممكن

يتأخر عن الغداء أو ينام عنه—الجواب لا والف لالالالا0

السؤال الثاني: لو أحدنا حاجز على رحله وموعد الرحله الساعة الثالثة والنصف فجراً هل

يمكن ينام وتروح عليه الرحله0 الجواب لالالا والف لا0

أيها الأحبه: حتى لانطيل بالموضوع أكتفي بما ذكرت وقس على ذلك ما شئت من تساؤلات0

مقارنـــــــــــــــــه:

إذا راح عليك الغداء يتم تعويضه وكذلك إذا راحت عليك الرحله فيه غيرها؟؟ لكن إذا راح عليك فرض

من فروض الصلاة تهاوناً و تساهلاً وتكاسلاً عنها0


هل تنعوض؟؟ وخصوصاً الصلاة التي جاء الترغيب بالمحافظه عليها في وقتها والترهيب من التهاون فيها---

وهي صلاة البردين { الفجر و العصر }

إليكم الدليل من الكتاب والسنة:


قال تعالى: { أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمسِ إِلَى غَسَقِ الَّيلِ وَقُرءَانَ الفَجرِ إِنَّ قُرءَانَ الفَجرِ كَانَ مَشهُوداً} "الإسراء:78"

الحديـــــــــــــــــــــــــــــــث:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

{ تجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الفجر } قال أبو هريرة: اقرؤوا إن شئتم

{ إن قرآن الفجر كان مشهوداً } "متفق عليه0


وقال صلى الله عليه وسلم: { لن يلج النار أحد صلّى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها } "رواه مسلم".. يعني الفجر والعصر

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

{ من صلّى البردين دخل الجنة } "متفق عليه].." والبردان هما الفجر والعصر0


ويرجى لمن حافظ على الصلاة عموماً وصلاة العصر و الفجر خصوصاً الفوز برؤية الغفور الرحيم ، فعن جرير بن

عبد الله رضي الله عنه قال: كنا جلوساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا نظر إلى القمر ليلة البدر، فقال:

{ أما إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم ألا تغلبوا

على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها } [ متفق عليه].. يعني العصر والفجر0


أحبتي في الله أختم حديثي معكم بهذه ألآية: قال تعالى:{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ


آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِير} ألآية0


أسأل الله إن يجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه,,,

مبارك الشويلع 04-11-2008 08:54 AM




السلام عليكم


وعذراً على التأخيـــر



ومشاركتي معكم كالتالي :-







ســلامـة الصــــدر



,,,,,,,,,,,,,



من أعظم نِعَمِ الله تعالى على العبد المسلم أن يجعل صدره سليماً من الشحناء والبغضاء ، نقياً من الغلِّ والحسد ، صافياً من الغدر والخيانة ، معافىً من الضغينة والحقد ، لا يطوي في قلبه إلا المحبَّة والإشفاق على المسلمين .



قد يجد المرء من بعض إخوانه أذىً أو يصيبه منهم مكروه ، وربما يسرف بعض إخوانه في جرحه أو الحط من قدره ، بل قد يصل الأمر والعياذ بالله إلى أن يفتري أحد إخوانه عليه الكذب ويتهمه بالسوء .. ومع ذلك كله تراه يدعو الله عز وجل بقلب صادق أن يتوب على إخوانه ، ويتجاوز عنهم ، ويهديهم سبيل الرشاد ، ولا يجد في نفسه سبيلاً إلى الانتقام أو الانتصار للنفس . وبقدر إدبارهم عنه وأذاهم له ، يكون إقباله عليهم وإحسانه إليهم ، يهتدي دائماً بقول الله تعالى : ( وَلاَ تَسْتَوِي الحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) ( فصلت : 34-35 )

كما يهتدي بما رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال : يا رسول الله ! إن لي قرابة أصِلُهم ويقطعونني ، وأُحسِنُ إليهم ويسيئون إليّ ، وأحلُمُ عنهم ، ويجهلون عليّ !! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لئن كنت كما قُلتَ فكأنما تُسِفُّهم المَلَّ [1] ، ولا يزال معك من الله تعالى ظهير عليهم ما دمتَ على ذلك » [2] .


وما أجمل قول الشاعر :

إذا أدْمَتْ قوارِصُكم فُؤادي ...... صبرتُ على أذاكُم وانطويتُ
وجئت إليكمُ طَلْقَ المُحَيَّا ...... كأنِّي ما سمعتُ ولا رأيتُ


كم يعلو قدر الإنسان ، وتشرُف منزلته حينما يصل إلى هذه المنقبة العظيمة والخَلَّة الكريمة التي لا يقوى عليها إلا ذوو الصدق والإخلاص .. ولا يستطيع أن يصل إلى أعتابها إلا من جاهد نفسه حق المجاهدة ، وفطمها عن شهواتها .. ؟!


أرأيت إلى ذلك الصحابي الجليل رضي الله عنه الذي أشار النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثاً إلى أنه من أهل الجنة ، فلما ذهب إليه عبد الله بن عمرو بن العاص وبات عنده ثلاث ليال فلم يره فعل كبير عمل ، فعجب عبد الله من حاله وسأله : ما الذي بلغ بك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال الرجل : « ما هو إلا ما رأيت ، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشاً ، ولا أحسد أحداً على خير أعطاه الله إياه » . فقال عبد الله : هذه التي بلغت بك ، وهي التي لا نطيق ! [3] .


إن هذه الصفة الجليلة من الصفات التي رفعت أقدار الصحابة رضي الله عنهم فها هو ذا سفيان بن دينار يقول : قلت لأبي بشير وكان من أصحاب علي بن أبي طالب رضي الله عنه أخبرني عن أعمال من كان قبلنا ؟ قال : ( كانوا يعملون يسيراً ويؤجَرون كثيرا ً» ). فقال سفيان : ولِمَ ذلك ؟ قال : ( لسلامة صدورهم )[4] .



ولهذا بيَّن ابن القيم أن سلامة القلب : « مشهد شريف جداً لمن عرفه وذاق حلاوته ، وهو أن لا يشغل قلبه وسره بما ناله من الأذى وطلب الوصول إلى درك ثأره ، وشفاء نفسه ؛ بل يفرغ قلبه من ذلك ، ويرى أن سلامته وبرده وخلوه منه أنفع له ، وألذ وأطيب ، وأعون على مصالحه ؛ فإن القلب إذا اشتغل بشيء فاته ما هو أهم عنده ، وخير له منه ، فيكون بذلك مغبوناً ، والرشيد لا يرضى بذلك ، ويرى أنه من تصرفات السفيه ؛ فأين سلامة القلب من امتلائه بالغل والوساوس ، وإعمال الفكر في إدراك الانتقام ؟ » [5] .

إن ثمة حقيقة في غاية الأهمية والخطورة :

وهي أن بعض صفوف الدعاة قد يكدرها بعض الأذى والسوء ، فقد أصبح الشغل الشاغل لبعض الجهلة والقاعدين البطالين هو الوقوع في أعراض إخوانهم ، ثم اشتغل آخرون بإشاعة السوء والنميمة، يفرون في أعراض الناس فرياً ، ولا يقيمون وزناً لكبير ولا صغير ، ولا يخافون الله تعالى في لحوم إخوانهم !! ،

واشتغل بعض من جرحهم هؤلاء بالرد عليهم وتبرئة ساحتهم ، وإذا كان بعض ذلك مشروعاً ، إلا أن الخوف كل الخوف أن يتحول إلى مجرد انتصار للنفس وتنفيس للهم ، ينشغل بذلك عن الأوْلى والأهم .


أما النفوس العليَّة الكبيرة العامرة بنور القرآن ، وذكر الرحمن فإنها لا تلتفت إلى هذه الصغائر ، ولا تشغلها تلك التوافه عن السير قُدُماً في هذا الطريق ؛ فالناس في شغل ، وأولئك الأبرار في شغل آخر .. الناس في قيل وقال ، وأولئك الأطهار لهم شأن آخر وهم أعظم ، ومن نذر نفسه وجنّد وقته لخدمة دين الله تعالى فأسهر ليله وأشغل نهاره في تتبع أحوال المسلمين وعلاج مشكلاتهم أيجد في نفسه اطمئناناً لسماع الوشاة ، أو رغبة في الانتصار للذات ؟!


قد رشَّحوك لأمرٍ لو فَطِنْتَ له فاربأْ بنفسك أن تَرعَى مع الهَمَلِ

إن الأمة الإسلامية تمر بمرحلة خطيرة تكالبَ فيها الأعداء عليها من كل مكان ، وأمامها مفرق طريق ، ولا وقت هنا للهو والعبث والاشتغال بهذه الهموم الوضيعة التي أدنى ما فيها أنها تشتت الفكر ، وتقبض الصدر ، وتلهي الإنسان عن معالي الأمور .. !







نقلت لكم مقالــه رائعه وهي للكاتب / أحمد بن عبد الرحمن الصويان


____________________________

(1) الملّ : هو الرماد الحار ، أي : كأنما تطعمهم إياه .
(2) أخرجه مسلم في كتاب البر والصلة (2558) .
(3) أخرجه : أحمد في المسند (3/166) بإسناد صحيح .
(4) أخرجه هناد في الزهد (2/600) .
(5) مدارج السالكين ، (2/320) .


وفقنا الله وإياكم لكل خيـــر


abc1122 06-01-2009 07:50 AM

: هل تعلم ثمن ذكرك الله:
يرضي الرحمن ويورث محبته للذاكر .
يزيل الهم والغم ويطرد الشيطان.
يؤمن من الحسرة يوم القيامه.
سبب لنزول السكينه وغشيان الرحمة وحضور الملائكة
يجلب البركه والامن والرزق.
تباهي الجبال والقفار بمن يذكر الله عليها.

منارة الذئاب 25-02-2009 01:05 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة هتاف قلب الرشيدي (المشاركة 587694)
بارك الله فيك أخي الكريم أبو عيسى ..... جميع المواضيع المطروحة ....... هامة ويكثر فيها السؤال حتى من طلبة العلم الشرعي


فكيف بالعامة .

ولكن ياحبذا عدم الانتقال من الموضوع حتى يشبع بالبحث والاسئلة وإضافة الفوائد المعززة للموضوع ..

جزاءك الله خير الجزاء وزادك الله علما ورفعة .

.......................

غريبه بين اهاليها 25-02-2009 02:22 AM

اخوي ابو عيسى شكر لك على هالموضوع المفيد
واتمنى الكل يتفاعل وراح نستفيد من هالموضوع لانوا فيه حاجات نجهلها بامور ديننا
لي عودةة باذن المولى

الطير الجارح 01-03-2009 01:13 AM

شيخنا الفاضل أبوعيــــــــــــــــــــــــــــــسى


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ان المواضيع التي تحدثت عنها ليست هادفه!




فحسب ؟وانما هي فريضة على كل مسلم وهناك قاعدة تقول (ما لا يتم الواجب به فهو واجب )
وأقصد في هذه القاعدة أن الواجب على المسلم العلم والمعرفة التامة بأركان الصلاة وواجباتها وشروطها وكيفيتها وكما في معنىالحديث قال الرسول صلى الله عليه وسلم والله اعلم (صلوا كما ريتموني اصلي )
وكثير من الاخوه وللاسف الشديد مع انه متعلم لو سألتهُ عن الصلاه واركانها وواجباتها فضلا عن سننها لم يجيبك؟مع ذلك انه يصلى ويحافظ على الصلاه
وقال الله تعالى(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ)
فالله سبحانه وتعالى أمر بالعلم ثم العمل
فعلى المسلم ان يعرف كيفية الصلاه واركانها وواجباتها

وجزاك الله خير الجزاء لانك بذلك تذكر




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


{حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ }البقرة238


الساعة الآن +4: 11:15 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص