![]() |
منْ يَمْلِكْ عَقِلْ وَحَياه مُنْحَرِفَهْ سَوف يَكونْ تَفْكيرُه مُنحرِف
أنا كاتِبهْ وحينَ أُتابع أحَداً فأناَ أُتابع قَلَمُه فقطْ...ما يهُمني هو القَلمْ..!! فلْنَرقى بِعُقولِنا |
أفكّر أحيانًا ياصديقتِي بأننا مخدوعين بما يُسمّى الكتابة
نحنُ نرغم أنفسنا على البوح من خلال الكتابة بما لانبوحه في حياتنا ونتستّر خلف قناع الأدب , أنه أدبٌ وكذِبٌ وربّما خيال ! ما أكثر المجروحِين الذِين لعنوا أنفسهم من خلال الكتابة ولعنوا قلوبهم واستشاظوا على أفكارهم قهرًا , وقالوا نحنُ أبناءُ القلم والحرف ثمّ راحوا يتسكعون على جدرانِ الأدب ولا حملَ لهم من ذلك كله سوى أنهم يرونَ الورقَ هو المَكبُّ الوحيد للإرتطام العنيف بداخلهم . . |
وَ علمَني رحِيلُك ..
أنّ أنتزَع الشَوق َمن محْرآبِه وَأكبله بِـ سِيآطٍ منْ حدِيد وأنّ الطّفله التَي كَانتْ تعِيشُ بينَ حنَايا الرُوحْ أصّبحت أمْرأه مُتعَقله كًثيرِاً .. |
عند ذِكر الرّحيلْ .. سَـ يبّدأ مَوسمٌ جديد
مَوسمٌ أكثرُ برُودة مِن الشّتاءْ وأشدُ حَرارةً مِنْ الصّيفْ .. وَيزدَآد الطّقسُ سُوءاً كلمَا عبرَت طُيوفُ الأحِبه فِي الذّآكِرهْ ! |
أهْربُ مِن الحَنيِنْ كَـ طِفلةٍ صَغيرة تَخافُ رجَلاً غَريبْ
وَأخّتبَئ ِمنهُ خَلفَ سِكة قِطآرٍ مُمتلئٌ بـِ بَقايَا ذَكريَاتْ وتَراتِيلُ أنِينْ وَ حقَائِبَ مُسافريِن .. وَأسَآوم بَعضٌ منْ الحَقائبَ بـِ خَيبتِي ، وَأشياءَ حمَاقاتِيْ .. حتّى منْ الحُزنِ سـَ أكْتفيّ كَم أكّرهُنيِ حيِنمـَآ تَتلبّسنيِ تِلكَ الأُنثىَ المَوشُومةَ بِـ الَفقدْ المَكسّوةَ بـِ ثِيآبٍ الخُذلاَنِ المُهتّرئَة .. ذَآتُ المَلامِحّ البَآردةَ وَالمُمّتلئةَ ندَم وَعظآمٌ منْ حسّرةْ .. كُلّ ذآلِكَ يآ سَيديِ ﻷنّي أوَد نِسيّآنكْ فـَ غيابك جُرح جِداً غَآئرْ !! |
- يَارب .. بَلِغْنا ( رَمَضان ) شوْقاً إلى ارْضائك وَطاعَة بِما تُحب ..!
- يَارب .. بَلِغْنا ( رَمَضان ) شوْقاً إلى ارْضائك وَطاعَة بِما تُحب ..! - يَارب .. بَلِغْنا ( رَمَضان ) شوْقاً إلى ارْضائك وَطاعَة بِما تُحب ..! |
هباتْ الَحَياةْ قَليلَهْ...وفُرصْها نادِرَهْ
ما لا يُمكِنكْ الاحْتِفاظَ به؛ يَجْدرُ بك ألّا تَقْتنيه،، وَما لا يُمْكِنك الدفَاعْ عنه، لا تَمْنَحُه وَعْدا بالحِمايَة ،، وما كُنْت تَظُنّ بأنّه يَسْتَحق القِتالْ لأجْلِه، فَتشَبّث به بكلّ خَلايا جَسَدك. الحَياة لا تَحْمل كثيرا من الخَياراتْ لَك؛ ولا يحفل أحدٌ بِنهاياَتك،، تَعلّم كيف تزِنُ أوْلوِياتك، وَأَعد ضَبْطَ ميزان الاسْتِحْقاق عِنْدك، واضْبِط بُوصَلتك على وجهةٍ لا تضلّ عنها أبدا. |
التغيير...
في حياة كل شخص منعطف...يؤدي للتغيير..وهذا التغيير قد يعصف بحياتنا كما يغير خارطة شخصيتنا...وهذا يعتمد على قوتنا في مواجهة المواقف..أو ضعفنا وانسحابنا ... تنبع مشكلتنا الحقيقية مع التغيير؛ بأنّ الآخرين قد اعتادوا رؤيتنا بالشكل الذي قدّمناه لهم على امتداد معرفتهم بنا، فيصبح من الصعب إقناعهم بأنّ التغيير الذي يرونه ليس طارئا ولا بسبب ظرفٍ ما في حياتك. أنت تحاول بجهدٍ أن تقول لهم : أنا لم أُدفع إلى التغيير، أنا اخترته! وتدخل مرحلة جديدة أكثر صعوبة من التمهيد لفكرة تغييرك، وهي الإشهار به وإعلانه! تصبح ممارساتك الجديدة علنية، ولا تلبث الملاحظات المكتومة والسرية بشأنها من أن تصبح علنية هي الأخرى من قبل محيطك،، ووقتها يحتدّ الأمر ويأخذ منحًى أكثر جدية، وتحصرك خياراتك: أن تبالي وتهتم يعني أن تخفف من حدة منعطفاتك الجديدة لتجعل الآخرين يقبلونها، فينخفض سقف أولوياتك وتتواضع آمالك إرضاء للصورة النمطية عنك، أو أن لا تكترث ولا تهتم، وترمي كلّ الآراء وراءك وتمضي في طريق تغييرك، وربما _ إن كنت ذكيا كفاية _ استطعت الموازنة بين هذا وذاك، ونجحت في تخطي لحظات اليأس من القبول، والخوف من التغيير المجهول والنتائج الخفية، وتجاوزت غمرات الانفعال التي تنتابك بين فترة وأخرى؛ تبعا لتقدّمك أو انتكاساتك. الأمر جديّ وهام وحقيقي ويحتاج جهدا كبيرا؛ لكن: من قال أنّ التغيير سهل! |
عميـق سـر هذآ الصباح...!
ربمآ يحكي لـِ ماضي لن يعـود او يحمل بين طياتـه أشراقـة امل...! وربما لوحـه.... |
اعتادت على وروده كل صباح...!!
كان يضع ورده خلف شباك نافذتها ثم يشد الخطى نحو عمله..!! وبكل صبر ينتظر أن تفتح نافذتها،،، حتى ذبلت وروده وذبل صبره...ثم رحل..!! اغلقت عينيها بألم ودموعها الساخنه تحرق وجنتيها..!! فنافذتها لم تفتح سوى لوروده..تعتني بها وتسقيها..وحين تجف كانت تضعها بين دفتي دفترها المحبب لقلبها..!! ألم البدايه مر،،،وألم النهايه سقم... وفي كلا الحالتين هو موت بطيء.. ف روحه حبست قلبها خلف نافذتها..!! |
لماذا نفكر أحياناً بالماضي..؟!!
قد يكون السبب أننا نكون على أعتاب مرحله جديده من عمرنا..!! فيجبرنا الحنين على الالتفات للخلف..!! لحظة صمت ...تشل كل خليه في جسدك..!! هل سأخطوا خطوتي الأخيرة ..مغلقه بابي خلف كل شي..؟!! ولكن كيف للانسان أن ينسى الماضي..؟!! حتى الكمبيوتر الذي يعيش بمنازلنا بلا روح يحتفظ بجميع ملفاته..!! ليس من السهل النسيان...فهذا عكس فطرة الانسان..!! ولو نظرنا إلى كتاب التاريخ لا يتركون شاردة ولا واردة..الا ويذكرونها..!! فحفظ الملفات من صفت الانسان ولا يهون الكمبيوتر..!! التجاهل قد تكون صفه بديله للنسيان..!! وللتجاهل أسباب كثيرة جداً..لا نستطيع محاكمة أصحابها عليها..فلكل شخص وأسبابه الخاصه الوكاد اني ما شبعت نوم ...وبديت أشوف الأمور معكوسه... يا ليت دليت...فلا يؤاخذ صاحب القلم..فالأوراق كانت مغريه..والقهوه بارده..!! |
سبحان الله وبحمده...سبحان الله العظيم
|
﴿واصبِر على ما يقُولونَ واهجرهُم هَجرًا جميلًا﴾
دع الناس تتحدث بما تشاء حتى و إن كان الحديث يجرحك ، إسمع وتجاهل فلهم إثم مايقولون |
السعادة تنبع من القلب...
وقلبك في جسدك أنت... فكيف تبحث عن السعاده في قلوب الآخرين..؟!! |
|
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر
|
فلسفة فقد
تطول الحكاية ليقصر التفسير |
العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا. |
يسألها عن أعظم شيءٍ تتمناه في قلبه ...
فتُجيب : بـ الله ثم جنة حُب تمتد بمقدار مساحة قلبه ولا يحد نعيمها شيئا.. فتتفاجئ من وقع الماء في قلبها .. فلقد أصبح نبضها في عمر النهر .. يجري ناحية الحياة في خطوة تكبر الأرض ولا يُرهقها درب السماء .. تعبر الغيم بيقين أبيض ... وحدس المطر صادق جداً في عينيها ... إنها تبكي كالبحر كُلما وضع سفينة الـ أحبك على جفاف سمعها وأستيقظ الماء ... إنها تتهجا السماء بفطنة الأجنحة كُلما رفرفت أنفاسه على غصن الهواء وأنتفض في داخلها نورس ... يا : نفحة الدفء .. يا : هو يا : زفرة البحر .. يا : .. غرقها البريء من تهمة الموت ... |
سنين مرت ....
لم اعد احصي عددها نفس المكان ...نفس اللون ولكن كبرت ارواحنا...وتغيرت قلوبنا هكذا هي الدنيا...!! يموت صرير الاقلام ويبقى اثر مرورها لك الله يا كلمات دونة وليحفظك الله يا انفاس غادرت وكلمات طرقت باب قلبي |
أنتَ كالوجع في قلب الحكاية
بتَّ تعرفُ كيفَ تغزو النور وتوقظ الأعشاب النائمة وتشوه اجنحة الفراشات أضغاث أحلامـ ٍ أنت َ حلمـ ٌ ضائعٌ أنت َ |
وكأن الشمس تنتظر استفاقة ابتسامتك لتشرق
|
حديث القلب لا يخطئ،
إذا تجاهلته يوما ذكّرتك الحياة به، ولو بعد حين، |
تحن وأحن لوقتٍ كان الحرف ملاذ
واللوحة ملاذ آخر .. لا الحرف يتسق الآن ولا اللوحة تكتمل ! فقد اتخذت الخطوات منحى آخر لا عوده له :: |
كل نصٍ حنون ارتجي أن يواسيني..
لا يلبث أن تطويه هنَّة حزن أقوى من مواساته ! :: فلا تزيد الطين بله...!! |
اسقط كل هم أتعبك في قاع الحياة
وصباح الخير |
أحياناً نحتاج صدمه كبيره حتى حتى ننتشل المركون في الذاكره
|
يا كثر الحروف ويا صعب الحكي
|
كن مختلف فالعالم ليس بحاجه لمزيد من النسخ
|
أجمل ما في الدنيا انسان يقرأُك دون حروف يفهمك دون كلام ويحبك دون مقابل
|
وش شعورك ؟
لو غيابك يشبه لـ لحظة حضورك ! لو تعيش بـ هامش الدنيا و يغتالك قصورك ! |
تنفس الدنيا بعمق فلن تحياها مره اخرى
|
ذهبوا لقبورهم وبقية أسماؤهم على هيئة وجع يا رب جنه عرضها السموات والأرض
|
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
|
أيقنت أن المواقف خريف العلاقات يتساقط منها المزيفون كأوراق الشجر
|
لتسعد في حياتك قلل جلساتك مع الناس وأكثر جلساتك مع القهوه
وصباح العمل |
في النهاية سيحفظ الله علاقتك بمن هو خير لك ويستحق البقاء في حياتك
|
لا تعطي الأمان فالدنيا كلها متغيره
|
اذهب حيث يرتاح قلبك لا حيث يوجهك عقلك
|
هنالك دائما شيئاً جميلا ينتظرك في نهاية كل طريق ...فقط ثق بالله
ومساء الفرح |
الساعة الآن +4: 11:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.