|
|
اضحك ووسع خاطرك لا يجي عمس
خل الزعل عليه يطغي سرورك سولف وابسولف معك بس بالهمس بشويش لا تجرح شعوري وشعورك خل الحكي من بيننا دوم بالرمس وانا تحت امرك وطايع لشورك |
واعْلم الكيف لاسوّيت فنجالي اضلوع صدري على طاريه منفجّه واعلْم الليل لاغنّيت موالي بإن الهواجيس وسط الخافق اتخجّه واعلْم الغيَم مايحْصل ويجَرالي احلام عمري سحايبها غدْت عجّه مابين حلمٍ قديم وحلمي التالي ماعاد ياحلمي الوردي بقا حجّه ضاقت مساحات دربي والآمل طالي يارب صدري من هموم الزمن نَجّه نّور ضميري بذكرك وانت ملجا لي ذكرك هْدوّي ليا حسيت بالضجّه وعطني على نيتي في وجه عذالي اللي على غيبتي تلقا لهم لجّه ماهو بهمي وانا ماشي على فالي مقصودي الطيب لو سجّيت لي سجّه |
|
الا واهنيك بالطرب ياحمام الدوح
تغنين وقلوب المجاريح مقهوره انا ودي ان لك في حياة السعاده روح ولااشوفك حالك بين الاغصان مذعوره تغارين ماتدرين كل الغرام جروح وكلام المجرب مايثانيه دكتوره انا كنت احسب ان المحبه فرح ومزوح واثرهاحياة(ن)بين الاحزان محصوره تغلين لكن لهفة الشوق وين اتروح مدام المحبه لك من العام مذخوره مشاعر يدونها الوله واليدين اللوح اضمك بها وافرح وتبقين مسروره حشا مايفيد العين عقب الفراق النوح ولايبعد الحرمان ونات مجبوره سوا نظرة(ن)منك وذاك الخطا مسموح واشوفك معي ياجرح قلبي ودكتوره |
لاصرت من شوفك همومي تبدد
وش حيلتي لاقلت الايام شاحت جرح قديم وجرح توه تجدد لاوحيت لي ورقا من البين ناحت ياليت لحظات السعاده تمدد ونشوة ختام المسك برضاك فاحت كان الغلا من حس به ماتردد بس البلاء لوفرصة العمر راحت |
قالت : أمانه بنشدك ؟ ومن موقفي لا ، لاتخاف اتحبّني ؟ قلت : اسمحيلي ! احسب ان به سالفه !؟ الحمد للّه والشّكر !! قولي : عسى مابه اخلاف !؟ والاّ المحبّة ، يا بري حالي ! عروقي تالفه !؟ قالت : أجل عطني الدّليل ؟! وقلت : هذا الاعتراف ( سيييد الأدلّه الاعتراف ) روحي لروحك والفه من جدّك ؟ انتي ؟ اعشقك ؟ إلاَّ بِي اسْرفتي اسراف وحدب الظّلوع العوج ، من عشقك غدت متخالفه ! |
طيِّبِ(ن) يا قلب ، لكِن ! وش تفيد الطِّيِبَه
شوفها ظاعت قِدِمْ عَينِك ، مع ل اصْحابي قد نصحتِك مير ، طبعِك ، خابره وأدري به ما يدااانِي منِّي الشَّرهَه ، وكِثر اعتابي ماتفيق إلاَّ بعد ما تِنصِدِمْ ب امصيبَه والمصيبَه ؟؟ ماتراااعِي ، ثورتِي ، واعصابِي ؟!؟ مالحقني فيك شَك ، ولا ال حقتني ريبه فيك فطنه صح ؟ لكِن ! ماحسبت احسابِي لاتقول إنِّك عضو غالِي ، وتمْلِك هَيَبَه هيبتِك ماتنفِعِك يا قلْب ، وأنت أدرى بي !! غاليِ(ن) ياقلب لكِن ! ذالغلا ؟؟ مالي بَه ؟!!؟ داااامَه اينُووووش الكرااااامه ؟ مُوُوُوُت ! لااااا تحيى بي ؟!؟ لن مووووت العز ، أشرف مِن حياااااة الخيَبَه لو على حساااااب الغلا ؟؟ والحُب ؟؟ والأحْبَابِي ؟!؟ وخلَّهااااا ، تنفعْك ، يا قلب العنا هالطِّيبَه قِد نصحتِك ، بس طبْعِك ؟ ماتِحِب اعتابِي |
نفسِ(ن) تتوق ال وصل مخلوقِ(ن) قطوع
من بِد خلق اللّه بخيص اب كيّها يشتاق له قلبي وهو ( بين الظّلوع ) وتشتاق له عيني وهو ( اصبيّها ) ؟!!؟ يفوع قلبي لا لفى طاريه فَوع خصِّ(ن) ليا جاب العلوم أخيَّها ؟!!؟ أجوع ل أوصاله ،، ولا اشبع مِنْه جَوُعْ وانهار وصله ، ما روانِي ميَّها ماني بطامِع في وصل ليل وشموع منها يكفِّيني قليل اشويَّها !! عشرة شرف ما شابها ، خِزْي ، وخنوع ولا جابها مبدا ( الذّراع وليَّها ؟!؟ ) قمَّة تفاهم بيننا ، واذرب طبوع لبَّا محيّاها ، ولبّا ضيَّها اتلى العهد به في ضحى يوم الرّبُوع في الدّيره الّي عفت عقبَه جَيَّها ذكراه في قلبي ، وتحييها الدّموع ونُوُدِ(ن) بها ريح الحِبَيِّب ، حيّها صحيح انا مسلم ، ولي قلبِ(ن) قنُوع لكن ،، ذبحني ( يوم مابه زيّها ) ؟!؟ |
| الساعة الآن +4: 11:42 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
