|
.,.
.,. شتات يعتريني ألان.. لا أستطيع فتح كتاب .. ولا أرى سوى صفحات بيضاء أترى أيعقل أن يكون نسوا نسخ الأحرف على الورق.. أم أني بتْ لا أرى.. |
.,.
كانت تحلم أن تحظي بدمية كمثل غيرها ليتني ألان أراها لأخبرها.. أني ألان كلما ذهبت للتبضع أبتاع دميه جديده من أجل أن أسد ذلك الثغر .. التي عانته..وأخفي تلك الجروح بارتداء الفضفاض لأخفي أثار الحرق! بئساً لهم ياصغيرتي..لاتبكين ألان أرجوك ابتسمي داعبيني بتفاؤل.. اخدعيني وقولي إني ابتسم ياغياهب ابتسمي معي ..لاتذكريني بك! .,. |
.,.
ما أجمل الجلوس بزاوية في اخر "الحوش" والبرد يصفعني يمنى ويسرى والفنانة رباب تدندن: "لاتحاسبني على وعدن نهيته ولاتعاتبيني عى اخر قراري " .,. |
.,.
هكذا أنا لا أعيش بعالمي فجميع ماحولي ليسوا سوى عابرين.. لا يتقنوا بحياتي شيء ! .,. وسأهيم هكذا |
.,.
لا شيء عدى الصمت الذي يختلجني ألان.. وأنا أرمق من هم حولي بنظرات حزينه.. وأرفع رأسي للأعلى محاولة مني لتقبيل جبين أمنيات رثه!! وصوت تلك الطفله ينادي" "هل ستبقين عمياء هكذا!!" |
وحدي هنا..
يمزقني الانتظار.. ولتهوي بجيش من جمرات فوق رأسي.. وثغرات الالم بين عيني.. فارهة العمق..لتستبيحني.. وأسمع صوت خافت: "لاتذبلي يانقية الروح" |
.,.
طفله كانت..تقف عند النافذه كل يوم وترمق الأطفال يلعبون بالأراجيح.. تحاول وتتمنى اللعب ويأبى قدرها .. .,. .,. حاولت الخروج خلسه ذات يوم لتلعب.. فجأه دون سابق أنذار لم تعي إلا وهي نائمة على سرير أبيض!! .,. .,. .,. |
.,.
أصابها الجنون ذات يوم.. وأخذت تقص خصلات شعرها.. لم تأبى..ولم تخشى شيء .,. فقط حاولت تسليه نفسها .. ربما "القص" سيغير شيئاً! .,. سرعان ماأدركتها غيمه بكاء اعتصرتها حينها..!! .,. |
| الساعة الآن +4: 09:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
