قبيلة بني رشيد - الحدث الذي اذهل العالم بأسره ليلة البارح ظاهره مو طبيعيه !!!!

حيااكم . .

*

سطر . . لا أكثر . .

*

في ليلةٍ . . كأي ليلة

من ليالي ألف ليلةٍ . . وليله

اجتمعت أطيافٌ من ألوان شتى . .

تبحث عن مجدٍ مصنوع

عن مجدٍ . .

تقتل فيه المجد الأزرق

فبموت الازرق تحيا أممٌ . .

أمم الـ" فقرِ " . .و أمم الـ" جوع "

لا تخشى في الله حراماً

كان " طريقاً " . . أم " مقصد "

الغايةُ أزرقَ تقتُلهُُ

ولترقص في لليل أصفر

ما كان الشرف رداءً يُخلع

أو يُلْبَسَ في غمضة عين

بل كان سجالاً مع قدرٍ

وقتالاً لا يبقي أحدا

فحياة الشرفاء عناءٌ

ووميضٌ من حرفِ إباء

هل يعلم من سَرَقَ المجدا

بأن المولى بالمرصاد . .

* * *
* * *

برغم الصعاب التي وجهتنا . .

و العثرات التي رُميت في طريقنا

وبرغم السدود و الحواجز . .

إلا أننا قاتلنا بشرف . .

حتى اللحظة الأخيرة!!

*

فلم نعرف ما عرفوا . . من " دسائس " و " مكائد " . .

سرنا و خشية الله تملأ قلبنا . .

*

سرنا نحو " البطولة " . . بعزم " الابطال "

وثقة " الواثق " . .

فلم نأبه لـ " مسئولٍ " حاقد !!

ولم نسر . . كمن سار

في طريقٍ ملتوٍ . .

لينال ما لا يستحق . .

فسحقاً " للجناة " . .

*

هكذا . .

نحن في عالم تسيطر عليه " أشباحٌ " صفراء

وتستأر بالأمر . .

فلا " ضمير " يؤنب !! . . و لا " دينٌ " يردع !!

*

ولا " منطق " يسير بالقرار و لا " أخلاق " تضبطه

فأينما تكون" المصالح " الصفراء

يكون القرار حاضراً وممهداً و معيناً

*

هكذا الهلال . .

قدره أن تجتمع على محاربته الـ " أقزام " .

*

هكذا عالم الكرة عندنا

يسوده " خائن " . .

و يرعاه " غافلٌ " أو " متغافل " . .

و يسير مرغماً في طريقه " سائر " . .

*

الكل خضع لسطوة عالمنا الكروي . .

فتمرغ في وحله . . وتأثر بأساليبه الملتويه . .

*

إلا الهلال . .

رفض الدوران في فلك البغاة . .

ورفض الخضوع امام الطغاة . .

*

فخط طريقه من" نور " . . مستعيناً بعد " الله " سبحانه

بـ " مدربٍ " قدير و " لاعبٍ " متفاني و " إداريٍ " بارع

و " رئيس" هو عند المنصفين بـ " ألف " . .

فخلق " الهلال " عالمه الخاص بداخل أروقته . . عنوانه

( أخلاقنا لا تباع و ضمائرنا لا تشترى )

وترك المكر و الدنائه لأهلها فهم أحق بها . .

*

البطولة الحقيقة . .

ليست بطولة خُطط لها أن تكون في " حضنٍ " . . أصفر

لكن البطولة الكبيرة بالنسبة لنا . . ( أخوةِ الكرام )

هي بقاؤنا على ما نحن عليه . . وعلى ما تربينا عليه . .

*
فقد تركنا لهم " الأساليب " القذراه بطولها وعرضها

كما تركنا لهم " الدرهم " و " الدينار " . .

فذهبوا بـ " الشاة " و " البعير " . .

و" عدنا " نحن بـ " أخلاق " النبي محمد عليه الصلاة و السلام

*

ألم تروا كيف لم يعمي " هلالنا " بريقَ الذهب

عن ( أخلاقه العالية )

أوا لم تروا كيف لم يغري " هلالنا " بريقَ الذهب

ليترك ( مبادئه السامية ) وراءه . .

*
العكس هو ما حدث . .

ازداد تمسكاً بها . .

فهي " الوسيلة " الوحيدة التي يسعى من خلالها

( لتحقيق البطولة )

و هي " الغاية " التي يُرسِّخٌها في نفوس ابنائه . .

" الأخلاق " و " المبادئ "

( وسيلتنا . . و غايتنا )

*

فبرغم " تلوث " أجواء الرياضه

إلا أنها لم " تغير " . . هلالنا

*

ولم يستطع " أحدٌ " أن يُغيرنا

ويَجُرُّنا. . إلى " وحله " الذي يعيش فيه . .

ومحيطه " القذر " الذي يحيا فيه . .

*

فلنسعد !! . .

فبرغم كل شيئ فقد بقينا هلالاً

***

من برى الثمان طعش . .

*

بوساكا . .

حروف تعويذة الفريق " الحالم "

" كابوس " . .

( وداوها بالتي كانت هي الداءُ)

*

ازين ما في قرار توحيد المبارياات في وقت واحد

إنه منع ظاهرة المسيار 90%

*
وفي الاعلان التجاري . .