![]() |
|
إِلَىَ أَقْصَى الحُدُودْ ...
يُغْضِبنِي المُتَشَدِقُ بِمَا لا يَفْقَه ..! |
إِلَىَ أَقْصَى الحُدُودْ ...
يُؤرِقَنِي غِيَابُه و يَأُخَذَنِي مِمِنْ حَوِلِي و يِدْخِلَنِي إِلَىَ عَالِمٍ تَسْكُنه التَسَاؤُلاَتْ .. مَا سِرُ الغِيَاب ؟؟!! و هَلْ يُفَكِرَ بِالإِيَاب ..؟؟! و إِذَا عَاد ..!! هَلْ يُجْدِي مَعَهُ العِتَاب .؟؟ أَمْ أَلجَئ إِلَى العِقَابْ ..؟؟! |
إِلَىَ أَقْصَى الحُدُودْ ...
أَتَمَنى لَو يُسْعِفَنِي القَدَرْ و تَتَحَقَقُ تِلكَ الأُمْنِيَة القَابِعَة فِيْ ذَاتِي مِنْذُ سِنِينْ ..!!! |
إِلَىَ أَقْصَى الحُدُودْ ...
أَرتَاحُ فِيْ خَلّوَتِي هُنا .... |
" تُدَاهِمَنِي دَائِمَاً جِيُوشُ الأَحْلاَمْ..
فَـ كُنْتُ و مَا زِلتْ مَأسُورَةٍ لَدَيّهَا ... تُرَحِلُنِي الأَطْيَاف مِنْ سِجنٍ إِلَىَ سِجنْ ... فـ تَارَةٍ فِيْ سِجنْ الذِكْرَى و تَارةٍ فِيْ سِجْنِ أَوْهَامِي.." |
عَجَبَاً ... لاَ أَعْلَمُ عَلَى مَاذَا جُبِلَتْ
نَفْسِي ..!!! و كَيّفَ السَبِيلُ لـِ أسْتَوعِبَ مَا يَدُورُ فِيْ خُلدِي .؟؟ و أَبْسَطُ ... أَبْسَطُ ... مَا يُحِيِرنِي.. ( لِمَاذا عِنْدَما تَكُونُ الأُمُورُ بِيّنِي و بَيّنُه عَلَى أَفْضَلِ حَالْ ... لاَ أَرَى إِلاَ عُيُوبِه ..؟!!! و عِنْدَما نَخْتَلِف .. تَتَلاَشَى كُل تِلّكَ العِيوبْ .. فَلاَ أبْصِرُ إِلاَ أجْمَلَ خِصَالِه ..؟؟؟؟؟ ) ^ رُحْمَاكَ رَبِي إِذَا كَانَ هَذَا أَبْسَطُ مَا يُحَيرنِي فـَ خُذْ بِيَدِي و أَعِنِي عَلَى أَصْعَبُهَا ... |
" الحُبْ... بِلاَ وَصْل كـَ زَهْرَةٍ زُرِعَتْ
فَـ تُرِكَتْ تُجَابِهَ الحَرَ و العَطَشْ .. لاَ يَدٌ تَرعَاهَا و لاَ هِي تَتَحَمْلُ جَفَافِ جُذُورِهَا و سُقوطِ أَورَاقِهَا إِذَاً المَوُت مَصِيرُهَا لاَ مَحَالة.. " |
"أَمَلُ جَدِيدْ أَشْرَقَ بِـ إِشْرَاقَةِ شَمْسِ
هَذَا الصَبَاحْ ... فَـ يَا رَبْ أُكْتُبَ لِيْ الخَيّر حَيّثُ أَكُونْ" \\ >> سَـ أُسَافِرَ بَعْدَ بِضْعِ سَاعَاتْ عَلَى أَمَلِ أَنْ أَعُودْ ... |
الساعة الآن +4: 04:41 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.