|
|
آللي رحل من خآطره .. وانت تغليه
وآقفى وخفآق آلضلوع : يحكَي به .. خله يوآدع وآنت لآتعتني فيه !! مصير ضيقآت آلليـآلي ..[ تجيبه ] , |
سكن في صوتي المبحوح نبرة حزن بغــيابهـ
تحكي قصة أشواقٍ سطت في داخل أعماقــي فقدت الفــرح في بعدهـ والأحــزان غلابـهـ فقدتهـ آآهـ لو يدري ببعده كم أشــتـــاقـــي ليته مارحل عني وقفل بوجهي أبوابه وليــتــه مانسى عهـدٍ مضى وياه وميثاقي حفر قبري بإيده ونــثــر بوجــهــي ترابـهـ غـــاب ومانشد عني ولاعن حرقة أشــواقي |
الله من قلب ٍ من الضيق منتكّ
حتى محاديب الحمايـه تتكّـه من خلقته ما هو من الهم مفتكّ إليا سلم ساعه يجيـه ويدكّـه , |
*مشكلتي بها الدنيا زماني طعنــــي *.* من احباب واصحاب كلن له ســــــروح كلن تلذذ في عذابي وتركنـــــــي *.* اعاني جروحه ولا فادني النــــــــــــــــوح بكتم جروح الزمن لو حتى قتلني *.* واقول اجرح يازمن تفضل ومسمــــــوح اجرح وزيد في تعذيبك وطعنـــي*.* وش فرقها مادام كل مابي صار مذبــــوح |
*والله أهوجس ولاني بمرتاح
والحزن فى حوش الحنايا بفاروع* أمسيت من وصل المواليف مزاح وأصبحت من فرقى المواليف مفجوع* البارحه في غبة الوصل سباح واليوم من عرش المواصيل مخلوع ياصاحبى صرح الهوى والوفى طاح والقلب كنه من عراويه مقشوع كان أحسب إن لحبنا عشرة أرواح إلين شفت الحبل بيديه مقطوع يوم العهد به حده إسبوع لى راح إسبوع ويعوّد علي شوق ودموع / |
مبطي من شوفة اللي ما صدفها كل باير
الثياب العاريه تموت ما تلمس جسدها حرة ما فاولوها بالعصا والدم فاير وعزة اللي عز نفسه بين خلق الله وجدها والبطا لو زاد عن حده على الرجال جاير كل نفس ما تحمل في الحياه الا جهدها وانا رجال اعتصم بالله واكن السراير وكل نفس عا هدتني حالف ما انقض عهدها |
الحب نزعة عاطفه*شوق*وعناق
تحس به .. مثل الدفى في يدينك* أجمل تفاصيل الهوى .. إثنين عشّاق واحد يغيب .. و واحد يقول وينك |
عقبك القلب أرتحل مجـبور و خلاني حطام و صدري المهجور يرعب كل حيٍ يدخله . . . أمتطيت الهمّ وحدي بين غربه و أزدحام كن مالي غير وجهك في الجهات أتامّله . . . الجسد في غيبتك ما عاد تحمله العظام و الأراضي كلها عقبك صحاري قاحله . . . من رحل عطرك و أنا كلي سهامٍ في سهام إرتمى كلّي وسهم العشق صابه بأكمله . . . زرت أنا كل الكواكب أسأل بكل النظام لين شفت النجم وقال العشق أكبر مشكله . . . زاد قدرك في حياتي وصرت في قلبي وسام ياخفوقي من يعزك واجب إنك توصله . . . |
| الساعة الآن +4: 07:52 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
