![]() |
فلسفة فقد
تطول الحكاية ليقصر التفسير |
العواطف شفافة مثل الزجاج ، عندما تتشقق تنتهي ..
كل محاولة لرتقها لن تزيد الشقوق إلا اتساعا. |
يسألها عن أعظم شيءٍ تتمناه في قلبه ...
فتُجيب : بـ الله ثم جنة حُب تمتد بمقدار مساحة قلبه ولا يحد نعيمها شيئا.. فتتفاجئ من وقع الماء في قلبها .. فلقد أصبح نبضها في عمر النهر .. يجري ناحية الحياة في خطوة تكبر الأرض ولا يُرهقها درب السماء .. تعبر الغيم بيقين أبيض ... وحدس المطر صادق جداً في عينيها ... إنها تبكي كالبحر كُلما وضع سفينة الـ أحبك على جفاف سمعها وأستيقظ الماء ... إنها تتهجا السماء بفطنة الأجنحة كُلما رفرفت أنفاسه على غصن الهواء وأنتفض في داخلها نورس ... يا : نفحة الدفء .. يا : هو يا : زفرة البحر .. يا : .. غرقها البريء من تهمة الموت ... |
سنين مرت ....
لم اعد احصي عددها نفس المكان ...نفس اللون ولكن كبرت ارواحنا...وتغيرت قلوبنا هكذا هي الدنيا...!! يموت صرير الاقلام ويبقى اثر مرورها لك الله يا كلمات دونة وليحفظك الله يا انفاس غادرت وكلمات طرقت باب قلبي |
أنتَ كالوجع في قلب الحكاية
بتَّ تعرفُ كيفَ تغزو النور وتوقظ الأعشاب النائمة وتشوه اجنحة الفراشات أضغاث أحلامـ ٍ أنت َ حلمـ ٌ ضائعٌ أنت َ |
وكأن الشمس تنتظر استفاقة ابتسامتك لتشرق
|
حديث القلب لا يخطئ،
إذا تجاهلته يوما ذكّرتك الحياة به، ولو بعد حين، |
تحن وأحن لوقتٍ كان الحرف ملاذ
واللوحة ملاذ آخر .. لا الحرف يتسق الآن ولا اللوحة تكتمل ! فقد اتخذت الخطوات منحى آخر لا عوده له :: |
الساعة الآن +4: 07:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.