![]() |
|
|
كم هو مؤلم حين تفتح صفحة جديده
ويأتي أحد المتطفلين ويمزقها انفاس الفجر |
نقول أننآ استطعنا نسيآنهم وب مجرد أن يَمُرُ بِنّا موقفْ
أو نَسمعَ أسمائهم يُنادىَ بها غَيرُهُمْ نَعودُ لِذكراهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفاصيلنا مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة .. لِنتساءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيانْ يا أَنفُسُنَا .. |
أُريد أن أفقد الذآكِره أيآماً..
فـ هل هذهِ الأُمنيه / رآحه , بـ الفعل أم أن الإنسآن بِلآ ذآكِره , بِلآ ذكريآتْ , هو لآشيء |
..[ سئلت ذات مره .. ماهو انسب عمر للحب ؟.. واجبت بالأجمل
“…انه حب الصغار وفترات الطفوله .. |
اشتهيّ أن اُسافر وحيدَه
دُونَ ظلّ.. دُونَ قيد دُونَ بشر .. دُونَ ماضي .. دُونَ حاضر فقط - قلب مُؤصد الأبواب وذاكره لا يعلّق بها أي شيء -* وآتمنىـآ ذلك |
عندما كنت طفلة
في كلِّ مره أجمع ألواني ، أرمي القلم الأبيض جانباً . . وحين يسألوني لماذا؟ أقول : آنه لآيصلح لِ آلتلوين : ، والآن أفقهُ جيداً لماذا الأبيض لا يلوّن ! إنه صادق و نقي . . لا يزيف الحقائق . . ولا يعطيها أي لون سوى لونها الحقيقي ! ولو كُنتُ أعلم بذلك . . مافرطتُ فيه أبداً |
عِندما يَأتيكَ إحسَاس مُفاجئْ بالحُزن دونَ أن تَعرِف السّبب !!
؛ فإنّ ذلِك يَعنِي أنّ هُناكَ شَخص يَشتاقُ إلَيك بِشدّه لِدرجَة أنّك تتألّم حتّى وأنتَ بَعيد عنه |
الساعة الآن +4: 06:20 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.