|
|
:
هل لك أن تأخذ معك الحنين و تودعه أمتعة الرحيل ؟ |
:
حين تجتمع التناقضات في حديثي .. فـتجدوني أتحدث عنه بشيء من الحزن و بعض من الألم .. و الكثير من الحب و العتاب .. أرجوووكم تجاهلوني !! |
:
بعض المشاعر تقف ما بين الممكن و المحال .. نفشل في إجتثاثها ، و لا نستطيع الرضوخ لها .. لا حلول ، و لا أمل ، دعوها فقط فـ (لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً ). |
من كانت الخيانة مستباحة في شرعه ..
لن يمنعه منها شيء ، و لو أغرقته حباً ، و اهتماماً أو قيدته مراقبة و حصاراً ..! سيجد سبيلاً لها. " هذا ما أؤمن به " |
أعلم أن نصف الإصغاء هو النظر إلى عينيك حين تتحدث ..
ولكن لا تتهمني بالإنشغال عندما تنصرف نظراتي عنهما ، فماذا عساي أن أصنع إن كانت ملامحك تذكرني بأحدهم؟! |
أبشع أنواع الحزن ما كان هادئاً لا يصدر عنه ضجيج !
|
أحياناً .. تتحول مؤشرات الساعة من عقارب مسالمة ..
إلى عقارب سامة ..! |
بعد الرحيل ، يتجاوز الشبه عدد الأربعون !
لترى ملامحه مرتسمة على كل الوجوه .. و كأنه لا خلاصَ لك منه ، فلا حلم النسيان يتحقق و لا أمل بالتناسي ! |
| الساعة الآن +4: 10:18 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
